ويعود كله إلى أننا تعبدنا الله بجوارحنا وعطلنا (عبادة القلوب) وهي الغاية وعليها المدار ,والأعمال القلبية لها منزلة وقدر، وهي في الجملة أعظم من أعمال الجوارح
لاااازم لااكان الانسان بيسوي اي عملللل لله لازم تكون جواارحه
وقلبه لله ويخشششع ويفهم شاللي يقرراه ان كان قران او غيره
مو يكون يفكر بشيء ثانياو بسررعه يقرى ^^
يسسلمو ربي يعطيكي الف عافيه
الله يجزاكي خير
دمتي بود