كلنا نتألم لـ مأسات غزه
الرجال النساء الاطفال
نطرق أبواب السماء راجين من الله الفرج
وندعوه الجميع للتبرع لـ نصرتهم لو بالقيل ..
لكننا من جهه أخرى ندعم أسرائيل ونزيدهم قوه
شركاتهم منتشره بيننا مطاعمهم .ملابسهم وغيرها
للأسف الكثير يعلم ويقبلون عليها كأنه لايوجد بديل !
هل تفاهة عقولنا واهتمامنا بتلبية رغبات النفس ..،
أوصلتنا للـسذاجه .. هل نرضى بذلك ؟ ( وش نحس بصراحه )
؛
يموت المسلمون ولا نباااالي ... كأنّ نفوسهم سِلَعٌ تُعادُ
ونسهدُ من فوات بخيس عيشٍ ... وليس لنا لملتنا سُهادُ
سوادٌ في الملاعب والملاهي ... ويوم الطعن يَبْيَضُّ السوادُ
ألا قبح الإله وجوه قومٍ ... عليها من مذلتها رمادُ
يراق حياؤها في كل شيءٍ ... ويجمدُ عندما يُدعى الجهادُ