يعيش كابتن المنتخب ونادي النصر هذه الأيام حاله نفسه سيئة للغايه بعد تسببه المباشر في خروج المنتخب السعودي من التأهل لكأس العالم بعد اخفاقه في تغطية مركزه في الهدف الأول
يعيش كابتن المنتخب ونادي النصر هذه الأيام حاله نفسه سيئة للغايه بعد تسببه المباشر في خروج المنتخب السعودي من التأهل لكأس العالم بعد اخفاقه في تغطية مركزه في الهدف الأول وعدم تغطية القائم في الهدف الثاني. هذه الحالة النفسيه السيئه جعلت حسين يفكر جديا في اعتزال اللعب والتفرغ لأعماله الخاصه. مصادر مقربه من اللاعب أكدت أن إدارة النصر منحته فترة راحه للخروج من هذه الحاله ولم تسجل اسمه ضمن القائمه الخليجيه كما أكدت هذه المصادر أن الكابتن حسين لايعاني من أي إصابة مطلقا. حسين عبدالغني والذي يلعب في مركز الظهير الأيسر بزغ نجمه من خلال النادي الأهلي والمنتخب السعودي وتوج هذا المستوى باحترافه في نادي نيوشاتل. يخشى حسين عبدالغني من عدم تقديم مستوى يليق بسمعته الكرويه خصوصا أنه يقع تحت ضغط من جماهير النصر والتي تعتبره القائد وترى فيه المنقذ. حتى وإن تجاهلت زلته السابقه عندما سجل هدفا في مرماه وفي أول ظهور له الا انها مازالت متخوفه خصوصا بعدمل شاهدت ماقدمه من مستوى سيء لايليق بسمعة عبدالغني. هذه المعطيات جعلت كابتن المنتخب يعيش هذه الحاله السيئه والتي ربما لن يخرج منها بسهوله وقد تحمل الأيام القادمه مفاجأه مدويه يعلنها عبدالغني