تربع الدكتور محمد الهاشمي على عرش الطبالبديل و قلوب الناس لم يكن بالأمر الهين بل جاء نتيجة جهد و عمل و دراسة معمقة جال من خلالها العديد من الأقطار العربية و الدولية لصقل ما تركه أجداده من إرث ملقى على عاتقه و الحفاظ عليه و المضي به إلى الرقي و الأحسن و هذا ما لمسناه في مسيرة الدكتورالهاشمي حيث إستطاع إرجاع الطب العربي إل الواجهة كما كان معروف به في طابع عصري . ولقب إمبراطور الطبالبديل لم يأتي من محض الصدف بل جاء نتيجة كل ما حققه من عمل مشرف فقد إستطاع القضاء على العديد من الأمراض التي كانت تعتبر من المستحيل الوصول لعلاج لها و لكن بقدرة الله و فضله إستطاع الدكتور الهشمي الوصول إلى منتوجات طبيعية لمختلف الأمراض التي يمكن تصنيفها أنها وليدة العصر نظرا لغرابتها و صعوبتها
كما أقرت مختبرات وزارة التجارة والصناعة بسلطنة عمان بصلاحية وجودة أعشاب مركز الهاشمي للأعشاب الطبيعية للاستهلاك البشري والآدمي
جاء ذلك وفق النتائج التي خضعت للتحليل الكيميائي بأجهزة السيطرة النوعية بوزارة التجارة والصناعة العمانية
مرفق صور ضوئية لنتائج التحاليل
وايضا" ان مركز الهاشمى من انجح وافضل المراكز فى الوطن العربى والشرق الاوسط باكملة فى علاج امراض السكر وضغط الدم والاورام السرطانية والفيروسات الكبدية وغيرها من الامراض المستعصية كل هذا بالاعشاب الطبيعية وهناك حالات شفاء كثيرة رايتها على قناتى الحقيقة والمنبر كما اخبرنى بعض الصدقاء انهة كان يعانى دائما من ارتفاع مستمر فى ضغط الدم ثم قام بالاتصال بمركز الهاشمى واخذ العشب ومن يومها اتم الله علية عدم ارتفاع الضغط مره اخرى.