الصحفي خالد سجاف لم يذكر الحقائق كاملة وأغلب
ماذكر بالخبر لم يكن سوى أكاذيب وإشاعات ,,
فلو قرأتي التعليقات على الخبر أغلب طالبات هذه المدرسة أنكروا صحة الواقعة
وأن المعلمة التي أظهرت نفسها ( مظلومة ) لم تكن سوى ظالمة ,,
فهي معلمة دين وقد ذكرت إحدى الطالبات من هذه المدرسة أن هذه المعلمة
نعتت الطالبات اللاتي هددنها ( بالعبدات أو السوداوات ) هذا وهي معلمة دين !!
والمديرة لم تكن متواجدة في ذلك اليوم ,, المصداقية بمثل هذه
الأخبار غالباً ماتكون معدومة !!
أغلب الصحفيين يلجأون لتحريف الحقائق ليكن للخبر صدى ولنيل أكبر عدد من القراء
ومتفاعلين مع الخبر .