معهد علوم التعليم (IES) ، واشنطن العاصمة ، هو ذراع الإحصاء والبحث والتقييم في وزارة التعليم الأمريكية. وهي تمول الأبحاث والتقييم والإحصاءات التربوية المستقلة. نشرت خلاصة لأبحاثها حول التدخل المبكر
معهد علوم التعليم (IES) ، واشنطن العاصمة ، [191] هو ذراع الإحصاء والبحث والتقييم في وزارة التعليم الأمريكية. وهي تمول الأبحاث والتقييم والإحصاءات التربوية المستقلة. نشرت خلاصة لأبحاثها حول التدخل المبكر وتعليم الطفولة المبكرة في 2013. [192] يمكن البحث عن مطبوعاتها ومنتجاتها حسب المؤلف والموضوع وما إلى ذلك. [193]
المؤسسة الوطنية للبحوث التربوية (NFER) [194] هي منظمة بحث وتطوير غير ربحية مقرها في بيركشاير ، إنجلترا. وتنتج أبحاثًا وتقارير مستقلة حول القضايا عبر نظام التعليم ، مثل استخدام الأدلة في الفصل الدراسي: ما الذي ينجح ولماذا. [195]
يُجري مكتب المعايير في التعليم (Ofsted) ، في إنجلترا ، أبحاثًا حول المدارس والتعليم المبكر والرعاية الاجتماعية والتعليم الإضافي والمهارات.
تقدم وزارة التعليم ، أونتاريو ، كندا موقعًا بعنوان What Works؟ البحث في الممارسة. وهي عبارة عن مجموعة من الملخصات البحثية لممارسات التدريس الواعدة كتبها خبراء في جامعات أونتاريو.
مؤسسة RAND ، التي لها مكاتب في جميع أنحاء العالم ، تمول الأبحاث حول الطفولة المبكرة ، K-12 ، والتعليم العالي.
تم البحث ، [199] منظمة غير ربحية مقرها المملكة المتحدة منذ 2013 نظمت مؤتمرات تعليمية حول العالم (مثل إفريقيا وأستراليا وآسيا وكندا والاتحاد الأوروبي والشرق الأوسط ونيوزيلندا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة) تضم باحثين ومعلمين من أجل "تعزيز التعاون بين مستخدمي الأبحاث ومبدعي البحوث". وقد وُصف بأنه "مشروع على مستوى القاعدة يقوده المعلم ويهدف إلى جعل المعلمين ملمين بالقراءة والكتابة والعلوم الزائفة". [200]
القراءة من الورق مقابل الشاشات
تم إجراء مراجعة منهجية وتحليل تلوي على مزايا القراءة من الورق مقابل الشاشات. لم تجد أي اختلاف في أوقات القراءة ، ومع ذلك ، فإن القراءة من الورق لها ميزة صغيرة في أداء القراءة وما وراء المعرفة.
بصرف النظر عن ذلك ، اعتمادًا على الظروف ، يفضل بعض الأشخاص وسيطًا واحدًا على الآخر ويبدو أن لكل منهما مزايا فريدة خاصة به.
تدريب المعلمين في علم القراءة
يعتقد بعض المعلمين ، حتى بعد حصولهم على درجة الماجستير في التربية ، أنهم يفتقرون إلى المعرفة والمهارات اللازمة لتعليم جميع الطلاب كيفية القراءة. [203] وجدت دراسة استقصائية أجريت عام 2019 لمعلمي التعليم الأساسي والثانوي أن 11 بالمائة فقط قالوا إنهم شعروا "بالاستعداد التام" لتدريس القراءة المبكرة بعد الانتهاء من برامج ما قبل الخدمة. ووجدت دراسة أجريت عام 2021 أن معظم الولايات الأمريكية لا تقيس معرفة المعلمين بـ "علم القراءة". صرح مارك سايدنبرغ ، عالم الأعصاب ، أنه ، مع استثناءات قليلة ، لا يتم تعليم المعلمين تدريس القراءة و "لا يعرفون ما لا يعرفون".
أفادت دراسة استقصائية في الولايات المتحدة أن 70٪ من المعلمين يؤمنون بنهج محو الأمية المتوازن في تدريس القراءة - على الرغم من أن معرفة القراءة والكتابة المتوازنة "ليست تعليمًا منهجيًا وواضحًا". تقول المعلمة والباحثة والمؤلفة ، لويزا مواتس ، [206] في مقطع فيديو عن المعلمين وعلوم القراءة ، أنه في وقت ما ، عندما يتحدث المعلمون عن "فلسفتهم" في تدريس القراءة ، ترد بالقول ، "لكن" فلسفتك "لا العمل ". [207] وتقول إن هذا يتضح من حقيقة أن الكثير من الأطفال يعانون من صعوبات في القراءة. وفي مناسبة أخرى ، عندما سُئلت عن أكثر الأسئلة التي يطرحها عليها المعلمون ، أجابت "مرارًا وتكرارًا" يسألون "لماذا لم يعلمني أحد من قبل؟". [208] في استطلاع أجراه مركز أبحاث أسبوع التعليم لأكثر من 530 أستاذًا لتعليم القراءة ، قال 22 بالمائة فقط أن فلسفتهم في تدريس القراءة المبكرة تركز على الصوتيات الصريحة والمنهجية مع الفهم كمحور تركيز منفصل.
تدريب المعلمين في علم القراءة 
العرض العادي
