لتحديد مصدر التسرب ، سيصطف المهندس المشتبه بهم المعتادين ويعالج الأسباب الأكثر احتمالية في عملية التخلص المنهجي. في بعض الأحيان يكون التشخيص الأولي واضحًا: التسريبات في الأيام الممطرة ، خاصة
لتحديد مصدر التسرب ، سيصطف المهندس المشتبه بهم المعتادين ويعالج الأسباب الأكثر احتمالية في عملية التخلص المنهجي. في بعض الأحيان يكون التشخيص الأولي واضحًا: التسريبات في الأيام الممطرة ، خاصة تلك التي تزداد مع شدة العاصفة ، تعني على الأرجح فشل العزل المائي للمبنى ، بينما يشير التسرب المستمر ، حتى في الأيام المشمسة ، إلى مشكلة في السباكة أو التدفئة. يشير التسرب المتقطع إلى أن السبب ناتج عن تشغيل بعض الأنظمة المتعلقة بالمياه ، على سبيل المثال عندما تتسرب مروحة سقف الحمام عندما يستحم المقيم على الأرض أعلاه. شركة كشف تسربات المياه بالرياض
تتطلب بعض التسريبات طرق اكتشاف تتجاوز الملاحظة البسيطة. في بعض الأحيان ، يجب استخدام الماء بشكل مباشر في مناطق المشاكل المشتبه بها لمعرفة مصدر التسرب. بالنسبة للتسريبات المشتبه بها خلف الجدران ، يتم استخدام مقياس محمول باليد عن طريق إدخال مجساته في السطح لقياس كمية الرطوبة. أداة أخرى لاكتشاف التسرب هي التصوير الحراري بالأشعة تحت الحمراء ، والذي يكشف عن نقاط أكثر برودة على السطح ، مما يشير إلى وجود رطوبة خلف الجدار.
هناك عوامل أخرى يجب مراعاتها عند تحديد سبب التسرب ، مثل: كم من الوقت تم تسريب البقعة؟ ما هو حجم المنطقة التي يتسرب منها؟ هل تم إصلاح البقعة مسبقًا؟ ما هي المواد التي تم استخدامها في الإصلاحات؟ ما هو عمر المبنى وحالته العامة؟ ما مدى جودة صيانة المبنى؟ توفر الإجابات على هذه الأسئلة أدلة لتتبع مصدر (مصادر) المشكلة.
تشخيص التسريبات شيء. علاجهم شيء آخر. لسوء الحظ ، لا توجد رصاصات سحرية ، وفي معظم الحالات لا توجد ضمانات لوقف تغلغل المياه. على الرغم من إحباط الألواح بشكل مفهوم عند إجراء الإصلاحات ولا يزال المبنى يتسرب ، فإن إصلاحات العزل المائي ليست دائمًا صفقة واحدة.
في حين أن الافتراض قد يكون أن التسرب ينشأ من مكان واحد فقط ، فغالبًا ما يكون الجاني هو مصادر متعددة. يمكن أن يعد أفضل مهندس أو مقاول هو التعامل مع المشكلة من خلال عملية "التجربة والخطأ" المدروسة والمخطط لها بعناية ، ومعالجة الأسباب الأكثر وضوحًا أولاً ومعرفة تأثير الإصلاح على التسرب.
على سبيل المثال ، ربما كان من الواضح أن الإصلاحات على مستوى السطح التي تتناول غشاء التسقيف ، والحاجز ، وحواجز المداخن كانت ضرورية لوقف التسرب ، ومع ذلك لم تكن العيوب الخفية في الاحتكاك المضاد واضحة بسهولة. في مثل هذه الحالات ، من المحتمل أن يؤدي إصلاح أكثر الأماكن وضوحًا إلى إبطاء التسرب ، لكن تغلغل المياه سيستمر حتى تتم معالجة جميع مناطق المشكلة.
أفضل طريقة لمنع التسربات هي من خلال برنامج مستمر للصيانة المناسبة للمباني.
عادة ما تحدد ميزانية إصلاح اللوحة ، وشدة التسرب (بالتنقيط مقابل الطوفان) ، والموقع (الطابق السفلي مقابل غرفة النوم) ، خطة العمل. إذا كان مجلس الإدارة يعمل بأموال محدودة ويمكن تحديد التسرب بيقين نسبي ، فمن المنطقي المضي قدمًا وإجراء الإصلاحات الضرورية بدلاً من إنفاق أموال ضيقة على الاختبارات الزائدة عن الحاجة. اعتمادًا على حالة المبنى ، قد يلزم معالجة بعض عناصر الإصلاح (على سبيل المثال ، أعمال الطوب ، والتأشير ، والسد ، والوميض) للصيانة العامة على أي حال ، حتى لو تبين أنها ليست سبب التسريبات. هذه العناصر هي جزء من معادلة الاختبار: طالما تُركت في حالة سيئة ، لا يمكن للمهندس أو المقاول استبعادها كمساهمة في تسرب المياه. الطريقة الأساسية - والأقل تكلفة على المدى الطويل - لمنع التسريبات هي من خلال برنامج مستمر للصيانة المناسبة للمباني. تتطلب تأثيرات التجوية اليقظة المستمرة لتحديد مناطق الاضطرابات النامية في وقت مبكر. المواد مثل الجلفطة والطلاء ، على سبيل المثال ، غالبًا ما تدوم في المتوسط لمدة خمس سنوات فقط.
يجب أن يقوم موظفو صيانة المبنى بإجراء عمليات تفتيش دورية روتينية مرتين أو ثلاث مرات في السنة على الأقل ، مع مراقبة علامات التحذير مثل البرك على الأسطح ، والشقوق في الطوب أو الطلاء ، والفتحات في المفاصل ، والتلطيخ ، وتدهور الأسطح ، وغيرها من علامات تسرب المياه. يجب على المجلس أيضًا إجراء مسح دوري للسكان حول أي رطوبة في الشقق الفردية.
يوجد ايضا : شركة عزل خزانات بالرياض
شركة الخليج العالمية للخدمات المنزلية 
العرض العادي
