بــــدايه حلووهـ ... يا نوووووور خاصتاً انووو اسمي موجوود ..بس حمار مساعد هذاك .. لانو يحب القبيحه هههههههههههه
بسم الله
اقتباس:
وكاانت تانيا وحيدة دائماً .. لا يصاحبها احد .. حتى فالمدرسه .. لـ قبحها .. وكانت دوووماً تبكي .. وتبكي .. بـ حراارهـ .. .. ولكن سعُووووودي حبيبها .. يردد عليا دائماً كل ما شافها تبكي .. انتي احلى وحدهـ .. وتشيل فكرة التجميل .. وزاد حبها بـ مساعد .. الشهم المقاتل البطل ((لانه الوحيد اللذي وقف معها )) وكان يريد الزواج منها .. ولكن اهله يرفضون .. لـ قبحها ...
وبعد المحاولات والضغط ع اهل مساااعد الا وافقوو بالزوااج ولانكـ لسوووى الحظ تانيا انتقلت الي رحمهـ الله وظل يبكياا مساعد لشهر قدام كملووو <<هلا هلا بالتوليف ما ادري وش اقوول قلت بموت تانيا
<~ تطآلعهم بنص عين..
گل وآحد متعـب نفسـه .. يگتب سطر ويقول گملـوآ..
المهم..
وانفجرت بآگيآ مرةً أخرى..
وأحـس مسآعد بالذنب واخـذ يعتذر لهآ وهي ( تتدلع ) لمآ قفلـت معآهـ..
وقآل: أقول انتي مو وجـه أحـد يرآضيگ..گل هالقبآحـآ وتتدلع .. وقآل بينه وبين نفسه حتى مآيجرحهآ " مو لآيق هالدلع "
وصفق بالبآب بقوآ حتى ارتج منزلهم رجاً مبرحاً..
واخذ يتمآيل حتى ضن وآلد ( حنفيـآ ) <~ القبيحآ.. ان منزلهم جآلس يرقص..!!!
فهى الأب قليلاً..
حتى دخل إلى البيت وسأل إبنته..
مآذآ حدث يآعزيزتي..
قآلت حنفيآ: مسآعد گآن هنآ..ودموعهآ ترقرق في عينآهآ..
قآل الأب: ولمآذآ تبگين يآ إبنتي.؟
قآلت: لقد جرحني يآ أبي جرحني..وانفجرت بالبگآء..
وأخـذت تشهق وتشهق حتى خلصت گل أگسجين الغرفآ..
وذهب وآلدهآ للخآرج لگي يتنفس ويعود..
وفتح جميع النوآفذ ( النوآفذ = الشبآگ )
وقآل لهآ استنشقي عند النآفذآ فـ نحن لم نبع انفسنآ بعد..
وذهبـت واستنشقت الهوآء الطلق ودخلت إلى انفآسهآ شجرآ بالغلط..
وبينمآ گآن مسآعد في الطريق لبيته..
اخذ يفگر..
لمآذآ انآ قآسي معآهآ..
ليه مآ احبهآ مثل مآگنت احب تآنيآ..
لآلآلآلآلآلآلآ فرق فرق شآآآآسع يآلهآ من حمقآء..
والله من الإسمـ تغسل يدگ منهآ..
ثمـ قآل: معليه يسير خير..بآخذ لي مدآ افگر على رآحتي واشوف..اذا انهي علآقتنآ ولا لا..
وفي الصبآح البآگر..
ذهـب مسآعـد إلى بيت وآلد حنفيآ..
وگآن مقتنع من القرآر الذي اتخذهـ..
طرق البآب بشويش..
ولم يفتح احد..
اخذ يطرقـه مرةً اخرى..
ولمـ يفتح احد..
واخذ يطرق ويطرق ويطرق ويطرق ويطرق ويطرق ويطرق ويطرق ويطرق ويطرق ويطرق ويطرق ويطرق..
حتى..................................... ..........!