هنالك مواسم للبكاء الذي لادموع له هنالك مواسم للكلام الذي لاصوت له هنالك مواسم للحزن الذي لا مبرر له هنالك مواسم للمفكرات الفارغة والأيام المتشابهه البيضاء ..! هنالك أمطار لا
هنالك مواسم للبكاء الذي لادموع له
هنالك مواسم للكلام الذي لاصوت له
هنالك مواسم للحزن الذي لا مبرر له
هنالك مواسم للمفكرات الفارغة
والأيام المتشابهه البيضاء ..!
هنالك أمطار لا تسقي سوى الدفاتر
هنالك أسابيع لترقب وليال للأرق
وساعات طويله للضجر
هنالك مواسم للحماقات .. وأخرى للندم
هنالك مواسم للعشق .. وأخرى للألم
هنالك مواسم لا علاقة لها بالفصول .
رد: أنا تسوَّلت [ الحب ] منك ! ولك أن تقيس مساحات الألم والإنكسار بـ العبارة السابقة
لآ أعلم حقيقة .. القدر الي قضيته من عمري ..
دآخٍل تلك الفجوة الفًآرغة ..
عًالم خآص .. إخترت أن اعيشه لوحدي ..
بعيدآ عنهم .. بعيد كٌل البعد .. عن بنو آدم .. وعن كٌل مآيتنفس حيًآة في الأرض ..
ليست نرجسيه ..
لكن الطعنًآت .. التي كًآنت تسدد من وًقت لآخر لقلبي .. كًآنت تدفعني للجوء الى ذلك العًالم .. الذي ابتدأ كً غفوة بسيطًه تمنعني من البكًآء .. وانتهى بٍ سآعات طويلة من الموت المؤقت ! واللآمبآلاة !
لن اتغنى بالألمً .. ولنً اقف على الأطلال ..
لن افعل شيئا انا اعيش بدآخٍله ..
سًأحاول ذكر كٌل مآهو جديد فقط ..!
رد: أنا تسوَّلت [ الحب ] منك ! ولك أن تقيس مساحات الألم والإنكسار بـ العبارة السابقة
( إنتهت )
< ارآهُم في بدآيات الأمور .. يمتدحونه .. يتوقون إليه ..!
فيأتون في نهًآية المطاف .. نهاية رحلتهم ! ليعطوه اقبح الأوصًآف .. وليهلو عليه باللعنًآت !>
لآ أعلم سببآ وآحدا .. أستهل بٍه الأسبآب المتبقيه لً حبي لهآ !
احببتهًآ .. والرجل إن أحب .. جعل من الحب سلطآنا لآيعصى ..
لكنها .. بآدلتي العطف ..
والشفقه .. على حًالي المسكين .. وعلى قلبي المتيم !
في ذلك الحين .. رأيته حُبآ .. اعمتني بصيرتي التي لم تكن تريد النظر لسوآهًا ..
وصورته لٍي حٌبا خجولآ .. يتوق لذلك الخًآتم المذهب !
لم افهمهًآ قطً ..
كُل مآ أردته هو ان تبآدلني عشقي .. فً أبدأ في بقية الأشياء ..
اخبرتها .. :" أن حيًآتي المظلمه .. تزدآد ظلامًا عندمًا لا ارآك ..
أنتي لٍي كبقعة ضوء خآفته .. تلوح لٍي بالأمل .. تلوح لٍي بوجود الكثير ..
فأرجوك .. رجل سأقولها .. ( ارجوك )
امنحيني قطرة من ذلك الحُب الذي ابدعت بٍه النسآء ..)
فصعقتني قآئلة ..
:" أنًآ لا اريد ان اذنب في حبك .. فأرجوك دعني وشأني .. اقولها لك كً إمرأة ضعيفه .. دعني وشأني "
ومالذنب في أن تهب قلبهًآ لمن اختاره فوق كل شيء !
أكملت مشوآر العمى .. اوهٍم نفسي .. بأنها تريد لكل شيء بأن يصبح في إطار جميل .. فً لا تخسر هي حيآئها .. ولا أخسر انا تلك الثقه التي اصبحت ملآزمًة للحب ..
كُنت ضعيفًآ .. جميل هو الضعف بها بالنسبة إلي .. ومقزز هو إليهًآ ..!
عجيب أمر النسآء حقًآ ..
تُضرب .. فتنًآم لتحلم بذلك الفآرس النبيل .. ينتشلها من الآمها .. يختطفها على متن ذلك الحصآن الأبيض ..
او فً لنقل .. بدآخل تلك ( البنتلي ) البيضآء ذات اللوحًة المميزة الأرقام !
أو ..
تملك كُل مًآيمكن ان يثير حسد غريمًآتها .. فً تتمنى ذلك الرجل صآحب ( الدقه القديمه .. ) الذي اشتهرت نسآئه بأنهن ( ينآمون بكف .. ويصحون بكف ) !
قيل أن الرجل .. صعب الفهٍم .. كيف تكون المرأه اذن ..
كُل مآحاولته هو إسعادها .. غمرهًآ بتلك الهدآيًا .. التي كًانت تأخذ جميع مدخرآتي .. وتلفت كُل نظراتها اللآمعه !
جعلتها تبتسم .. وهذآ هو مفهوم العشق لدي !
اخبرتهًا مرآرا كم يعني لِي وجودهًا في الحيآة التي احيآها !
واخبرتني بأنها مازالت لا تريد الآ تكون مذنبه ! كيف ذلك ..؟ لكم أن تخبروني !
ثم !
اختفت ..
لم أعد اعلم لها ارضًآ ..
لآ أعلم إن كًآن الليل كًآن بادل النهار بشيء ثمين شريطًه الآ يظهر نوره ..
لكن الإثنين تسآوا عندي ..
مقدآر الظلمه .. مقدآر الوحشه .. والألم ..
أصبحت ابكي ليلآ نهارا .. ظنآ مني بأنها قد مًآتت .. فأنا لآ اعلم منها أي شيء سوآ إسمها .. رغم ذلك ( احببتهآ )
كُنت اصحو لأسمع ذلك الصوت الكريه ( إن الهاتف المطلوب لايمكن الإتصال به الآن )
فأملىء به يومي الكئيب المليء بالدموع والحسرآت ..
لأغفو مرة أخرى .. على ذآت الصوت ..!
كًانت الأشهر .. تتلوهًآ الأشهر ..
لم ايأس يومًآ .. ولكم يكن لنسيًآنها نصيبُآ من تفكيري ولو لحظه !
اتى يومٍ سمعت بٍه صوت هًآتفها يعمل !
وبدأ قلبي يخفق .. ثم يخقق .. ثم يخفق .. الى أن توقف !
لحظة سمًآعها تبآدر بنبرتها الآخاذه ( ألو )
أبت الكلمات .. أن تخرج من فمي ..
عاد قلبي للحيآة .. لكن بسرعة مضآعفه .. اعترآني اضطرآب لا اعلم مآكنت لأسميه ..
:" أرجوك ألآ تختفي مرة أخرى !
الا تعلمين قدر الألم الذي يسببه الفرآق لٍي ..
لم أكن اعيش طوآل تلك الأشهر ..
كنت كالميت تتآكله الديدآن ولا يعلم بأمرها شيئآ ..
أرجوك الا تغيبي .. اقولها بنبرة رجل منكسر .. ارجوك .. فأنا .. أنا لا استطيع العيش بدونك ! )
صمتت قليلآ .. ثم اجابتني لتزيد كٍل نيرآن الويل التي اعيشها .. قالتها بكل مًآتحمله كلمة برود من مرآدفات !
:" يوووووه من زمًآن عنك "
أصبحت اعلم الآن .. بأنها لا تحبني .. أو فً لنقل .. بأن العمى انجلى عن بصيرتي العميًآء بالأصل !
انتظرت تبريرآ .. سببًآ اقدم به الأعذار لقلبي المنكسر ..
سببآ واحدا لغيآبها !
لكنها لم تعطني مًآ أردت ..
التزمت الصمت .. فً بعد كُل الأدراك .. وبعد أن تسولت الحٌب من أبخل الخلق بًه .. سأحتفظ بذلك المًآء القليل الذي تبقى لوجهي !
تغيرت كثيرآ .. لم قلبي لم يكف يومًا عن حبها ..
كٌل مافعلته هو انني اكتسبت بعضًآ من الكرامه !
كل مآفعلته .. هو أنني قللت من عدد تنهيدآت الحٌب التي تصدر مني فور سمًآعها ..
احتفظت بها لًي .. وللخيًآل الذي البستها إيآه .. لتصبح هي في خيآلي .. مع ميزة اضآفيه .. وهي انها تحبني !
رد: أنا تسوَّلت [ الحب ] منك ! ولك أن تقيس مساحات الألم والإنكسار بـ العبارة السابقة
ثم بدأت بوآدر لم ارتح لإحسٍآسي بها ..
انتظًآرات كثيرة انتظرها اثنًآء اتصًآلٍي بها !
سًآعات وسًآعات .. وانا متصل اظهر على شِآشتها كً خط ثآنٍ ..
لم أرد يومًآ تحجيم مسآحاتها وسؤآلها عن هويًة المتصل ..
ولم أرد يومًآ ان اكون تلك الشخصية الي لطالما كانت محل ازدرآئي ! – الشخصية التي تعًآني من الإرتياب والشك-
مآزلت احس بنسيم صباح الشتآء عند سمآعي لصوتها ..
ومآزالت حنجرتي تضطرب عندمًا تسألني سؤال يتعلق بها .. او بشخصيتهُا .. او عندمًآ تطلب مني ان امتدحها .. لأنها تشعر بالغيرة من احدآهن!
لآ أجد لها وصفا .. احبها كثيرآ .. كثيرآ جدا .. ولم اتسآئل ان كانت يومًا تستحق ذلك الحٌب !
حتى عادت للأختفآء !
وجٌن جنوني ..
مرة اخرى !
لكن مالعمل .. اردت جعل نفسي تصدق بأنها بخير .. وان هناك اسبآبا غير تلك الأسباب التي افترضها كالمرض .. او الموت ..
تذكرت بأنني امتلك كلمة السر لعنوان بريدها الإلكتروني ..
كل مآ أردته هو السؤال عن احوالها لدى احدى صديقآتها .. أن اتأكد من انها بخير ..
مًآ إن اختفت عبارة تسجيل الدخول من الشِآشه حتى أتتني تلك العبآرات .. الي امسكت نفسي عن قولها كثيرا ..
هناك غيري .. ويًآله من شعور مضحك ..
ضحكت على نفسي مرآرا .. وانا ارى بريدها الممتلىء برسآئل الحٌب !
والأسمآء الرجالية الكثيره التي تصطف طلبآ لقلبها ..
ههههه !
اضربوني ..افعلو أي شيء عندمآ اخبركم بهذا ..
ليست المرة الأولى .. في بآدئ الأمر .. كان الأمر علنيآ .. مجرد صدآقات كما تقول ..
لتأتيني لاحقا .. تخبرني بأنها اعلنت تخليها من أجل هذا العالم .. ولأقنع نفسي – انا الغبي – بأن ذلك من اجلي !
اقنعت نفسي الآن ايضآ .. بأن كل مآهنا .. هو مجرد طيش .. وبأني املك قلبها .. لكنها لم تعلم ذلك بعد ..
فالحب .. يحتآج تصديقا ..
علمت انها بخير .. بأنها تمتلك هآتفا اخر .. كان ذلك مطمئن .. عدآ ذلك الشعور بالشوق .. والشعور الآخر بالخزي من الشوق اليها !
كيف اشتآق اليها .. وهي من جعلتني انا .. العآشق المتألم .. ضمن ذلك السرب الوآقف استعدآدا لتمجيدها ..
لا أعلم ..
لكنني احببت .. واحبتت .. ثم احببت ..
انتظرت حتى تعود إلي .. فأخبرها بالألم .. وبالحرقًه ..
لأخبرها بأنني شرقي بغيرتي .. وبأنني ايضَآ اشتآق اليها !
آآه كم امقتني .. وكم اريد ضربي بأآلة حادة تدخلني بغيبوبة لآ أستفيق منها !
هذه المره .. كانت اسآبيع فقط .. وعآدت إلي ..
عادت مبتسمه .. لم اشئ ان احيل ابتسآماتها لصرآخ ودموع .. فأنتظرت ..
طلبت مقآبلتها ..
وكآن الحديث كآلآتي ..
امسكت بيدهآ وهي تنظر للبحر والتوتر يتملكها ..
كانت تعلم بآطنا بأنني اخفي شيئا عظيما .. فقبلة على الرأس .. وامسآكة يد .. مآهي الا علآمات ألم دآخلي او احترآم عندما تصدر من رجل ..
ولأنها كانت تعلم مسبقا مدى حبي واحترامي لها .. علمت بأنني اخفي الخيار الأول في جوفي ..
اردت شق صدري .. فقط لأستطيع التنفس عندمًآ اقولها :" انت تعلمين .. بأن لا آحدا في الأرض .. سيحبك كمًآ احبك .."
فأجابتني وهي تهز ركبتيها بعنف :" حسنًآ ..؟!!"
:" وتعلمين ايضَآ .. بأن لا احدا .. اذكى منك ! سوآي .. "
:" مآلذي ترمي اليه ..؟"
:" أنا اعلم .. اعلن بكل شيء .. ولكم آلمني أن اعلم .. لن ادخل في تفَآصيل تلك القآئمة الطويلة العريضه من العشآق .. لكني سأخبركي بأنني أسًآمحك .. وبأنني احبك ... لكن .. ارجوك ان تحبيني .. وان تتركي كل شيء من اجلي ! "
فضحكت سآخره .. لكنني لم انتبه لضحكتها لإنشغًآلي بأخراج ذلك الخًآتم الألمًآسي من جيبي !
لكنها كانت اسرع من ان اعرض عليها الزوآج .. طعنة سددت مبآشرة الى بقآيا قلبي المتعطش لقربها ..
:" هههههههه !
ألم تفهم بعد ! .. أنا لا احبك .. افعل كُل هذآ لأنني هكذا .. الم تستفق بعد .. أم أنك لا تعلم أن الرجل لا يجب ان يهدر مشآعره بهذه الطريقه .. كنت هكذا وسأظل .. ولا أريد من احد ان يستعرض الحب في الوقت الذي لا احتاجه به .. سأخبرك إن كنت اريد الحب .. "
لم يكن الجو بتلك البروده .. لكني كنت ارآقب يدي الي تحولت للون الأزرق عندمآ نطقت ..
ليتها سكتت .. ليت ربي وربها اخرسها في تلك اللحظه ..
نظرت الى الأرض في استحيآء من نفسي .. !
ثم نظرت اليها وإبتسًآمة الإنكسًآر تلوح من شفتي !
وضعت الخًاتم على الكرسي .. ومضيت اجر اذيًآل انكسًآري .. وتجردي ممًآ يتصف به الرجًآل !
رد: أنا تسوَّلت [ الحب ] منك ! ولك أن تقيس مساحات الألم والإنكسار بـ العبارة السابقة
اتصلت بٍي فورها .. لتخبرني بأنها لم تكن تعنٍ مآقالته ..
تأسفت مرة وآحده .. كآنت تلك المرة كًآفية لتشعرني بالرضَآ .. وبالأمل من جديد بحبها !
:" اتسآمحني ! ؟"
:" انكٍ لن تحبينني .. فمًآالفائده ! "
:" للحب بقيًة .. استطيع البدء بًه لاحقًآ .. لكني لم اتوقع أن تكون مستقيمًآ وتقدم لٍي خًآتما .. أهو طلبا للزوآج بي كًما رأيت ..؟ ام انه هدية أخرى ..؟ "
:" الخيار الأول يكون صحيح !"
:" كيف تريد الزوآج بٍي .. وانا من خًآنتك مرتين ! "
:" لم تكونٍي تحبينني .. فكيف تخونيني ..؟ لم تخوني سوآ نفسك يآحبيبة ! "
:" أما زلت تريد الزوآج بي ..؟"
:" مآزلت .. لكن ليس الآن .. قلبي متشبع بجرآح ربمآ يأبى الزمن ان يشفيها !"
:" إذن دعني اشفها لك .. دعني احاول محبتك .. هي آخر فرصًة اطلبها !"
ألآجل خآتم .. وقفص مذهب تترآجع النسًآء عن كُل سوء ..
كثير هو الوقت الذي مر ..
وأصبحت تبآدلني كُل الحُب .. آمنت بٍ حبي .. وبقلبي المتسع لها هي فقط !
او هكذآ كنت أظن !
توجنًآ خطيبين .. وكًآنت فرحتي بذلك تفوق فرحتها كثيرا .. فأنا كٌنت فرحآ بوجودها .. أما هي .. كانت فرحًة بزوآجها !
لكن ذلك لم يعني شيئا أمام قربها مني ..
:" هههههههههههه اتصدق .. صديقتي المقربه رأت صورة لك في هآتفي .. لا استطيع وصف نظرات الإعجاب والحسد التي ملأت عينيها "
:" الم تشعري بالغيره ..؟"
:" بل شعرت بالإغتبآط.. فأنت لي وحدي .. وليرمينا نفسهن في البحر "
:" ههههههههه .. كما تريدين يآ أميرتي "
توآلت الأيآم .. لتحمل لي اتصآلآ برقم لآ أعرفه ..
اردت ان تبدو ملآمح الثقة والرجوله في صوتي لدى قولي :" ألو "
اتى صوت امرأة تتعمد تصنع الفتنه :" هلآ "
لم اعلم من هي .. لكنها اصبحت كالغرآء ..
رسآئل يوميه .. تحمل اجمل العبارات .. التي كنت ارآها اقبحها فقط لأنها لم تأت من حبيبتي ..
ثًم زآدت عيآر التصآقها .. لتخبرني بأشياء لا يعلمها الا قلة قليلة عني ..
ولتخبرني بأمور خطيبتي .. وبمآ تحبه .. وبما تكرهه .. فتنهآل اللعنآت عليها في نهآية الرسآله ..
وأتت تلك الرسآلة المشئومه ..
اخبرتني بها بالتآلي ..
:" أعلم بأنها تعمدت خيانتك مرتين .. ولترى الخيآنة الثالثه .. كن في هذا المكآن في الساعه ... "
سأدع لكم معرفة الشعور الذي اعترآني لدى قرآئتي تلك الرسآلة ..
فمن تكون هذه الملعونة التي تعلم بكل شيء .. ولا اعلم انا شيئا عنها ..
الشيء الأهم ..
الخيآنة الثآلثة .. الموت الثآلث ..
اترآها صادقه ..
إتصلت بٍ من كانت تحمل معآني الحيآة والموت بالنسبة إلي ..
لأجد هوآتفها جميها مغلقه ..
س تخونني ..
س تخونني ..
س تخونني ..
كانت هذه الكلمة تلقن نفسها مرآرا على مسآمعي ..
كيف اتزوج خآئنه ..!!
يجب ان انكل بها .. يجب ان انتقم لي .. ولقلبي المغدور ..
يجب ذلك ..
ذهبت .. وترصدت قريبآ من المكآن المقصود ..
لأراها قآدمة تتفحص الموجودين .. بحثآ عن رجل يكون أنا ..
برفقتها امرأة لا اعرف وجههآ ..
رأتني .. فلمئت المكآن صرآخا .. نعتتني بأسوء الألفآظ ..
خآئن ..
سمعتها كثيرآ .. ولا اعلم إن كانت هي من رددتها .. ام هي اذني التي صُمت عن سمًآع كل شيء عدآها !
لم افهم شيئا وآحدا ممًآ قالته ..
لكن كُل شيء اتضح عندمًآ رحلت تبكي .. وضحكت رفيقتها بصوت تلك الغًآمضه ..
:" رفضتني ..! وهذه هي هديتي لك .. اعتبرها هديًة تبدأ بها حيآة العزوبيةً من جديد .."
رد: أنا تسوَّلت [ الحب ] منك ! ولك أن تقيس مساحات الألم والإنكسار بـ العبارة السابقة
لست خآئنا .. اقسم بأنني لست خآئنا ..
جٌرحت كثيرا .. أكثر من تتحمل كرآمة أي رجًل ..
خسرتها من اجل خيآنًة لم ارتكبها !
كًآنت كرامتها أكبر من ان تسًآمحني على خطأ ظلمت به ! وللحقيقة احبتني عندمًآ علمت بأنها ستتزوج !
وكًآنت كرامتي ادنى بكثير من أن اذهب في طريق آخر عندمًآ جآئت خيآنتها بلا أي ظلم سوآ لقلبي !
ألم الحب صآمت .. تدعي أنك بخير .. فتفضحك تلك الأغنيآت ..
وتلك الدمعآت التي ترجوك أن تفك قيدهآ ..
مؤلم جدآ .. بأن يعلم الجميع بمدى ظلم الزمن لك .. ولا يعلم من تحب بذلك ..
عندهآ فقط .. اخترت ذلك المنزل . . ( النوم )
فً جروحٍي .. أكبر بكثير من أن ابكي لأجلها ..
بكثير ..!
احببت عآلمي الكئيب .. واغدقت عليه الورود الذآبلة
فٍ لنكن انا وعالمٍي بخير !
فأنا رجل .. لآ أبكي !
اتألم .. لكن حٌرم البكآء علي !
رد: أنا تسوَّلت [ الحب ] منك ! ولك أن تقيس مساحات الألم والإنكسار بـ العبارة السابقة
كآن صعب صعب صعب جدآ إني اعيش بشخصية رجل ..
كل شوي اتحمس بالمشًآعر واحس بأنثويًه الدور
من جًد صعب الوصول لأدمغتكم
مآ’يستفآد ..
1\ بالحب .. دآئما اقف بصف الرجل .. المرأه .. حبها يحكمها .. لكن الرجل .. حبه يسيطر عليه بحيث يكون هو والحب وآحد !
2\ المرأه .. عاطفتها جيًآشه بأتجاه عآم .. لكن الرجل .. عاطفته لسيدتها فقط !
3\ إن كيدهن عظيم !
4\ الخيآنه .. لا تفيها كلمة طعنه .. فهي جرح متجدد !
5\ البنوتآت قميلآت بس مدري ليه احس قلب الولد غير والبنت بعد قلبها غير .. ( إفهموني عآد )
ولحد يقلب علينآ يآبنات ترآها قصه < والله من الأحمر الي خايفه يجيك
كم نقطه احب اعتذر فيها ..
1 \ ركآكة الأسلوب لأنها وليدة ام اللحظه .. وصآرلي 3 ساعات مقآبله الوورد
2\ الاخطآء الأملآئيه لأنها بدون أي تعديل
3 \ الصور قليله لأن الصور الرجآليه شبه معدومه بجهازي
4\ البنآت الحلوات القميلآت الي بيزعلون الحين وبيقولون إنتي خليتي البنت هيك ومدري وشو .. بس بقولكم وبعيدها .. البنت مشآعرها سهلة التملك.. يعني يآحياتي يآهي تحب بسرعه وتكره بسرعه .. لكن الرجل غير ثم غير ثم غير .. طبعا اقصد المشآعر مو لعب هاليومين
5\ الإنثويه القآلطه بدور الشسمه .. بس تقريبا نقدر نقول إني فشلت بدخول عقل الرجل < والله مآتعودها خخخخ
أنا تسوَّلت [ الحب ] منك ! ولك أن تقيس مساحات الألم والإنكسار بـ العبارة السابقة !! 
)
< والله من الأحمر الي خايفه يجيك 
العرض العادي
