اقول لـ الشبـاك : مشتاق له حيل ! والريـُح تصُرخ : بس .. لا عآد تطريهُ وابرك بـ وجه البآب وحروفي تسيلُ ويصد عني يقول : للحين تبغيهُ ؟! كم يوم ؟. مر وما بقي بٌ خـافقي حيلْ [ ذبت انتظآر ] وما اذبحتني سوى : ليه ؟ عديت فوق اسبوع والحزن إكليل ولو مت .. [ وعدك لي ] .. لْـ منهو توفّيه ؟
وان طغى شوقي و رجلي ساقته جمب السفينه .. بـ أحضن كفوفك.. ودمعي .. يعطي الغربة [ م ع آ ن ي ] و مثل ماقال المساعد .. أنت يـ الغالي مدينة ..!! وأنا من دونك غريب .. ضيع حذاة المواني ..