بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين لا تزال ئؤذى مشاعرنا ومشاعر الرجولة مناظر بعض شبابنا المستغربين الذين يكادون يذوبون رقة وأنوثة فى لباسهم وطريقة كلامهم وسلاسلهم
لا تزال ئؤذى مشاعرنا ومشاعر الرجولة مناظر بعض شبابنا المستغربين الذين يكادون يذوبون رقة وأنوثة فى لباسهم وطريقة كلامهم وسلاسلهم المعلقة على صدورهم وخواتمهم الموزعة على اصابع ايديهم واصواتهم المائلة الى التأنث والرخاوة والموسيقى الصاخبة التى تنبعث من سياراتهم ومكالماتهم ( المحمولة ) المتكسرة التى تدل على ان وراء سماعة المحمول ... ماوراءها..
لماذا هذة الميوعة ( المؤنثة ) ومن اين خرج هذا النوع من الشباب
واين اقسام التربية وعلم النفس فى جامعاتنا عن هذة الفئة التى تنحدر فى اودية اللهو والتثنى والميل الى تقليد النساء
وهل هنالك دراسات تربيوية درست هذة الظاهرة واذا كانت موجودة فاين هى واين اعلامنا وصحافاتنا عن المناقشة الجادة لهذه المشكلة
السؤال لكم احبائى فى الله
كيف سلك الشباب هذة الطريق المنحرف عن الرجولة والشهامة
والنخوه ،،،،