, فى المجتمعات الشرقية ربما يعتبر بكاء الرجل شيئا مشينا او دليلا على الضعف،الا ان الحقيقة ان للرجل الحق فى ان يبكي، فكبت الدموع ربما يعرض الإنسان رجلا كان
فى المجتمعات الشرقية ربما يعتبر بكاء الرجل شيئا مشينا او دليلا على الضعف،الا ان الحقيقة ان للرجل الحق فى ان يبكي، فكبت الدموع ربما يعرض الإنسان رجلا كان او إمرأة للخطر فقد يصيب بأزمات القلب واضطرابات المعدة والصداع وآلام المفاصل.
ويرى العلماء من ذلك ان عمرالمرأة اطول من عمر الرجل لأنها لا تتردد فى ترك العنان لدموعها ولا ترى فى ذلك حرجا، وبالتالي يسهم ذلك فى راحتها النفسية والجسدية، اماالرجل - فى المجتمعات الشرقية بالذات- فمع تعرضه للضغوط وفي الوقت نفسه تحفظه بشأن البكاء وبعملية حسابية بسيطة وجد العلماءان المرأة نظريا تكون اطول عمرا، ولذلك يحذر العلماء الرجال بقولهم:
, تشير أحدث الدراسات التي أجريت في معامل الأبحاث النفسية [ إلى أن ذرف الدموع ليس دليلا , على الضعف أو عدم النضج
و لكنها على العكس تعتبر أسلم طريقة لتحسين حالة الصحة من حيث التخلص من المواد الكيميائية المرتبطة بـ التوتر والموجودة في الجسم .
كما أنها تساعد في إرخاء العضلات وأن البكاء أسلوب طبيعي لإزالة تأثير المواد الضارة من الجسم .
و يؤكد العلماء المتخصصون [ أن البكاء يزيد من عدد ضربات القلب وعند الانتهاء من البكاء تعود سرعة ضربات القلب إلى طبيعتها وتسترخي العضلات وتحدث حالة شعور بـ الراحة . أما كبت الدموع فيؤدي إلى الإحساس بـ الضغط والتوتر والصداع وغيرها ‘
.
بس لزوم ننتبه لأن كثرته بعد تضر مايفيد طول العمر [ بكاء × بكاء ] و داخلين بـ اكتئاب و صداع و قولون و شغلات ماتسّر
الرجل عندما يتعرض لمواقف صعبه بطبيعته يحاول حلها أو يتعايش معها ,ولا يمتلك تلك العواطف الجياشه التي تثير فيه الحزنوالكئابه بعكس المرأة التي عندما تتعرض لأدنى شئ من مشاكل الحياه إن لم تحلها أستخدمت سلاحها الثاني الـــــــبــــــــــكــــــــــاء