،
تِلكَ لَحَظَـآتُ الفَرحْ ..
حين تجتمِعُ بمن تُحبْ ...
ولكن إذا فرقكَ القَدَرُ عَنهُ .. ! [فَـ مــآذا سيحَصُلُ لِـ عَـآلمِكْ .. ؟
هل سَـ يموتُ ذلكِ العالم السَعيدُ بِـالحُبِ سَـآبِقَــاً ..
أم سَيَضَلُ ينتظِرُ منّ يَرْوِي قَلبَهُ بِـالحُبِ من جَديدْ ..
صَمتٌ مُريبْ هُنَــآلِكَ خاطره حُبٍ تنتظِرُ رَاوٍ لَهَــآ ..
أنهــآ خاطرتي نعم خاطرتي ..
أو بِالأحرى خَاطِرةُ فَجرٍ قد مَـآتَت ليلَتُهَــآ..
كُنتُ أقوُلُ لَهْ لو فرقَنَــا الزَمنْ فَـهل سترضى
أن تعيشَ من دونِ عيني ..
أو سترضى أن تعيشهــآ بعينِ غيري ..
أجابني نعم أجــابني ..
وهو قَــائلٌ : بِعَينكِ تحلوُ تِلكَ الدُنيــآ ..
وليستْ بِعينِ غيركِ ..
شَعَرّتُ وَقتَهــا بِفَرحٍ عَظِيمٍ ..
قَرعَ جرسُ سَاعةِ لندنْ ..
أخبرتُه بإن الآن موعِدُ طَــائِرتي ..
لم أرى بعينهِ إلا السَعادةُ الكُبرى ..
آه آه آه آه آه آه آه . .
وقُتُهــآ تعددتْ آهاتي ..
سألتُ ربي أن يُفرجُهَــآ عَليّ ..
...... ...]
sQhumE gQk]kX >>Z