الطَّرِيْقَه ...
قَبْل اي شَي وَلَعِي ع الْفُرْن مِن تَحْت وَخَلَّيْه يَصِيْر حَار و أَبَدِّي شَغَل
أُخْلُطِي الْمَقَآدِيْر السآبَقِه
و صَبْيْيْهَآ بْصِيْنِيْه بآيْركَس صَغِيْرَه ،
و رَصِي فَوْقَهّآ طَبَقَه وَحْدَه بِسُكُوْت شُآي و تُدْخِل الْفُرْن تَقْرَيْبَا عَشَر دَقَآيِق بَس لَمَّآ الْخَلِيط يَتَمآسِك
بَعْد مَآ تَطَّلِع مَن الْفُرْن
نَصْلُح كَرِيْم كَرآميّل
بِقَدَر ( كَآْس مَآء + 3 مَلْآعِق حَلِيْب بَودرّه + ظَرْف كَرِيْم كَرآميّل + نَص مُلِعَقَه نِسِكَآفِيِه )
لَمَّآ يَغْلِي الْخَلِيط ، وَنَصَبَه فِي الصِيْنِيْه بـ مُلِعَقَه شُوَي شُوَي ، و نُحَآوَل نُوَزِّعُه عَشِآن تَكُوْن الطَبَقَآت مَرْتَبَه.
ثُمَّ تَدْخُلُ الْثَلَاجَهْ لتَبرِيَدِهُ
ثُمَّ تُقَطَّعَ وَيُصَبُّ فَوْقِهِ الشَوَكِلاتِهُ الْسَائِلَهُ
هِالْحْلَى رووووووووعُه بِمُعَتَّى الْكَلِمَه
وَبِالَهُنا وَالْعَافِيَهْ
وَلَاتَنْسَوُا رُدُوْدِكُمْ + تَقيِيمِكُمْ
وَكُوْنُوْا بِالْقُرْبِ دَوْمَا