تكفون نحلل بعــض قال النبيصلى الله عليه وآله و سلم: إياكم والغيبة فإنها أشد منالزنالأن الرجل يزني فيتوب، فيتوب الله عليه وإنصاحب الغيبة لا يغفر له إلا إذاغفرها صاحبها
وقال صلى الله عليه وآله وسلم: مررت ليلة أسري بي إلى السماء على قوميخمشون وجوههم بأظفارهمفسألت جبرائيل عنهم ، فقال : هؤلاء الذين يغتابون الناس
وأوحى الله إلى موسى عليه السلام : من مات تائبا عن الغيبة فهو آخر من يدخل الجنة ومن مات مصراً عليها فهو أول من يدخل النار ، وروي أن من اغتيب غفرت نصف ذنوبه .
قال رسول الله صلى الله عليه وآله : من رد عرضه عن أخيه كان حقه على الله أن يعتقه من النار. وروي في بعض الروايات في ما معناه أن النبي صلى الله عليه وآله كان جالسا مع قوم فقال في بيان عظم الغيبة : كالزاني بأمه سبعين مرهعند البيت الحرام فقال أحدهم : إنما نذكره بما فيه : فرد عليه الصلاة والسلامة وآله : هي الغيبة أما ما ليس فيه فهو البهتان وهو أعظم من الغيبة
استغفروا الله وتوبوا من الغيبة والحش ترى الغيبة عظيييييييمة والعالممستهينه فيها
أتمنى من أي احد غلطت عليه اوحكيت عنهقدامه أو ورىظهره
1- الغيبة أشد من الزنا إن الرجل يتوب فيتوب الله عليه وإن صاحب الغيبة لا يغفر له حتى يغفر له صاحبه . ( ضعيف جدا ) وقد روي الحديث بلفظ : إياكم والغيبة فإن الغيبة أشد من الزنا قيل يا رسول الله ! وكيف الغيبة أشد من الزنا ؟ قال : الرجل يزني فيتوب فيتوب الله عز و جل عليه وإن صاحب الغيبة لا يغفر له حتى يغفر له صاحبه . أورده ابن أبي حاتم في العلل وقال : فقلت لأبي : هذا الحديث منكر قال : كما تقول.