(.. في السآعة الثآلثة من القرنالعشرين ..)
حيث لآشيء
يفصل جثثَ الموتى عن أحذيةِ المآره
سوى الأسفلت
سأآتكئ في عرضِ الشآرع كشيوخ البدو
ولن أنهض حتى تجمع كل ..
قضبآن السجون و إضبآرآت المشبوهين
في العآلم وتوضع أمآمي
لألوكهآ كآلجمل على قآرعة الطريق ..
حتى تفرَّ كلُّ هرآوآتِ الشرطة و المتظآهرين
من قبضآت أصحآبهآ
وتعود أغصآناً مزهرة ( مرةً أخرى )