عن النبي محمد(صلى الله عليه وآله) من قرأ سورة يس يريد بها الله عز وجل غفر الله له واعطي من الاجر كأنما قرأ القرآن اثنتي عشرة مره وايما مريض قرئت عنده سورة يس نزل عنده بعدد كل حرف منها عشرة املاك يقومون بين يديه صفوفا ويستغفرون له ويشهدون قبض روحه ويتبعون جنازته ويشهدون دفنه وايما مريض قرأها وهو في سكرات الموت او قرئت عنده جاء رضوان خازن الجنة بشربة من شراب الجنة فيسقيه فيموت ريان ويبعث ريان ولايحتاج الى حوض من حياض الانبياء حتى يدخل الجنه وهو ريان.. وروي إن سورة يس تعم صاحبها خير الدنيا والاخره وتكابد عنه بلوى الدنيا والاخرة وتدفع عنه اهاويل الاخرة وتدفع عن صاحبها كل سوء وتقضي له كل حاجة. من قرأها عدلت له عشرين حجة ومن سمعها كان له ألف نور وألف يقين وألف بركة وألف رحمة ونزعت عنه كل غل وداء.
وعن النبي (صلى الله عليه وآله) أن من دخل المقابر وقرأ سورة يس خفف الله تعالى العذاب عن الاموات وكان له بعددهم حسنات. وعن الصادق (عليه السلام) قال: من قرأ سورة يس في نهاره كان من المحفوظين والمرزوقين حتى يمسي، ومن قرأها في ليلة قبل إن ينام وكل الله به ألف ملك يحفظونه من شر كل شيطان رجيم ومن كل آفة وان مات في يومه ادخله الله الجنه..
في تفسير البرهان للبحرني عن النبي(صلى الله عليه وآله) قال: من كتبها وشربها زال عنه كل ألم ومرض بقدرة الله تعالى. وروى ابوبصير عن أبي عبدا لله(عليه السلام) قال: من قرأ سورة العنكبوت والروم في شهر رمضان ليلة ثلاث وعشرين فهو والله ياابامحمد من اهل الجنة ولااستثني منه ابدا، ولااخاف إن يكتب الله علي في يميني اثما،وان لهاتين السورتين من الله مكانا..
في تفسير البرهان عن النبي(صلى الله عليه وآله) قال: من قرأها كان له من الاجر عشر حسنات بعدد كل ملك سبح الله مابين السماء والارض وادرك ماضيع في يومه وليلته..
في تفسير البرهان عن النبي(صلى الله عليه وآله): من قرأها في ليلة الجمعة غفر له ذنوبه السابقة، وعنه (صلى الله عليه وآله) قال: من قرأ سورة الدخان في ليلة الجمعة اصبح يستغفر له سبعون ألف ملك وعنه(صلى الله عليه وآله) قال: من قرأ سورة الدخان ليلة الجمعة ويوم الجمعة بنى الله له بيتا في الجنة. وروى ابو حمزة الثمالي عن أبي جعفر(عليه السلام) قال: من قرأها في فرائضه ونوافله بعثه الله من الآمنين يوم القيامة، واظله تحت عرشه وحاسبه حسابا يسيرا واعطي كتابه بيمينه.
عن الصادق(عليه السلام) قال: لاتدعوا قراءة سورة الرحمن فإنها لاتقر في قلوب المنافقين وتأتي ربها يوم القيامة في صورة آدمي في احسن صورة وأطيب ريح حتى يقف من الله موقفا لايكون احد أقرب الى الله منها فيقول لها: من الذي كان يقوم بك في الحياة الدنيا ويدمن قراءتك فتقول:يارب فلان وفلان فتبيض وجوههم فيقول لهم: اسفعوا في من احببتم فيشفعون حتى لايبقى لهم غاية ولا احد يشفعون له فيقول: ادخلوا الجنة واسكنوا فيها حيث شئتم . وعن الصادق(صلوات الله وسلامه عليه) قال: من قرأ سورة الرحمن فقال عند كل فبأي آلاء ربكما تكذبان) لابشئ من آلائك رب اكذب، فإن قرأها ليلا ثم مات مات شهيدا وان قرأها نهارا فمات مات شهيدا..
حكي إن عثمان بن عفان عاد عبدا لله بن مسعود في مرضه الذي توفي فيه فقال له: ماذا تشتكي قال:ذنوبي قال:فيم ترغب؟ قال: في رحمة ربي. قال:ألا ألتمس لك طبيبا؟ قال: قد امرضني الطبيب قال: ألا آمر لك بعطية قال: لم تأمر لي بها إذ كنت احوج الناس اليها وتأمر لي الآن وانا استغني عنها؟ قال: فلتكن لبناتك. قال: لاحاجة لهن بها فإني قد أمرتهن بقراءة سورة الواقعة واني سمعت رسول الله(صلى الله عليه وآله) يقول:من قرأ سورة الواقعة كل ليلة لم تصبه الفاقة ابدا. وعن الصادق(عليه السلام) قال: من قرأها كل ليلة قبل إن ينام لقي الله عز وجل ووجهه كالقمر ليلة البدر. وعن الصادق ايضا قال: من اشتاق الى الجنة واى صفتها فليقرأ الواقعة..
عن الصادق(عليه السلام) قال:من الواجب على كل مؤمن إذا كان لنا شيعة إن يقرأ في صلاة الليل من ليلة الجمعة: سورة الجمعة وسبح اسم ربك الاعلى، وفي صلاة الظهر يوم الجمعة:سورة الجمعة والمنافقين، فإذا فعل ذلك فكأنما يعمل بعمل رسول الله(صلى الله عليه وآله) وكان جزاءه وثوابه على الجنة..
عن الصادق(عليه السلام) قال: من قرأ سورة تبارك الذي بيده الملك قبل إن ينام لم يزل في أمان الله حتى يصبح وفي أمانه يوم القيامة حتى يدخل الجنة. وروى القطب الراوندي عن ابن عباس إن رجلا ضرب خباءه على قبر. فقرأ تبارك الذي بيده الملك فسمع صائحا يقول: هي المنجية، فذكر ذلك لرسول الله(صلى الله عليه وآله) فقال: هي المنجية من عذاب القبر..
روى الصدوق عن الامام الصادق(عليه السلام) قال: من قرأ سورة عم يتساءلون، لم يخرج سنة اذا كان يدمنها في كل يوم حتى يزور بيت الله الحرام. وروى الشيخ الطبرسي في مجمع البيان عن أبي بن كعب قال: قال رسول الله(صلى الله عليه وآله): من قرأسورة عم يتساءلون، رواه الله برد الشراب في القيامة. واعلم انه ورد في الروايات إن النبأ العظيم هو الولاية وفي روايه إن النبأ العظيم هو الامام علي عليه السلام..
ورد في روايات كثيره إن قراءة سورة الكافرون في الفرائض والنوافل انها تعدل ربع القرآن، وان سورة التوحيد تعدل ثلث القرآن، وان قراءة سورة النصر في الفرائض والنوافل توجب النصر على الاعداء،وانه من قرأالمعوذتين حين يخرج من داره لم يضره العين وان من يخاف في المنام فليقرأ عند النوم هاتين السورتين وآية الكرسي إن شاء الله..
الدنيا ساعة.. فاجعلها طاعة
هنالك وصية من الامام المنتظر (عجل الله فرجه الشريف) لاحد العلماء الذي تشرف بلقاء الامام :
ورد في الحديث : من قرأ سور الحج كل ثلاثة أيام رزق الحج في عامه .
εïз
سورة المنافقون :
للدمل ، سورة المنافقون يقرأ على الدمل يبرأ بإذنه تعالى .
εïз
ربنا لا تزغ قلوبنا :
إذا قرأ من به ألم المعدة هذه الآية على تمرة ثلاث مرات مع أكلها عافاه .. وهي :
( ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب ) .
يا حافظاً لا ينسى :
لحفظ المتاع أو المال أو الطعام يقرأ عليه : ( يا حافظاً لا ينسى ) .
εïз
سورة التكوير :
من قرأها على العينين تقوي بصرهما وتزيل الرمد والغشاوة .
εïз
سورة النحل :
عن الإمام الباقر ـ عليه السلام ـ قال : ( من قرأ سورة النحل في كل شهر كفي المغرم في الدنيا سبعين نوعاً من أنواع البلاء أهونها الجنون والجذام والبرص ) ، وفي رواية : ( للتحرز من إبليس وجنوده و أشياعه ) .
εïз
سورة التين :
لدفع أذى الطعام : من قرأها على طعام جعل فيه الشفاء .
εïз
سورة الذاريات :
من قرأها كل يوم وسّع الله عليه في معيشته .
εïз
سورة العصر :
تقرأ على المخزون يحفظ وعلى المحموم يبرأ .
εïз
قراءة القرآن:
عن الإمام الصادق ـ عليه السلام ـ قال : ( من قرأ القرآن من المصحف متّعه الله ببصره وخفف عن والديه و إن كانا كافرين ) .
εïз
صلاة جعفر الطيّار :
قال بعض الأكابر لعلاج مرض السرطان : يصلي المصاب صلاة جعفر الطيّار فإنه يشفى بإذن الله .
εïз
سورة عبس:
لقلة نبع العين : من قرأها على عين قد نضبت ثلاثة أيام كل يوم سبعاً غزرت .
εïз
سورة الحمد :
لقضاء الحوائج تقرأها 12 مرة ما بين نافلة الصبح وفريضته .
εïз
سورة طه :
من قرأها بعد صلاة الفجر ضمن رزق يومه .
εïз
سورة ق:
من قرأها ثلاث مرات مستقبلاً القبلة وسّع عليه قي رزقه .
من توضّأ في طلب الحاجة ، ثم صلّى أربع ركعات ( يقرأ في كل ركعة الحمد والسورة ) إلى أن يفرغ منها ، ويتوجه في أي حاجة أرادها ، سهل الله عليه أمرها ، وقضيت له .
من كتبها وشربها ، زال عنه حمى الربع و الألم ، ولم يغتم من وجع أبداً إلا وجع الموت الذي لابد منه ، ويكثر سروره ما عاش .
εïз
سورة الأنعام :
عن الإمام الباقر ـ عليه السلام ـ قال : ( إذا كانت بك علّة تتخوف على نفسك منها فاقرأ سورة الأنعام فإنه لا ينال من تلك العلّة ما تكره ) .
εïз
أم الكتاب والمعوذتين والإخلاص :
عن الإمام الرضا ـ عليه السلام ـ قال : ( قال رسول الله ـ صلى الله عليه وآله وسلم ـ { إذا أصاب أحدكم صداع أو غير ذلك فبسط يديه وقرأ فاتحة الكتاب و قل هو الله أحد و المعوذتين ومسح بهما ، يذهب عنه ما يجده وجهه } ) .