و تـقول ُ أنا التي أكذب ُ عليك َ لأرى في عيـنـيـك َ حـُـبـا قد سئـمت ُ دور َ الخيـانة ِ وتـعدد َ الكذبات ِ والضحكات ِ لم يَـعد ْ ذاك َ صعبا كثـير ٌ من راقصـتـهمْ لست َ أنت َ الوحيدْ كثير ٌ من راسلتـهمْ لست َ وحدكَ من وصَــلتـه ُ طبعة ُ شــَـفتي َّ بـ صندوق البريد ! وكثـير ٌ من أهدى لي َ القلب َ ! لا تـبـتـَـئس ْ أيها الرقيق ْ وامسح ْ من ذاكرتك َ قـــُــبلة َ الحب ِ تحت َ المطر ِ بـ قارعة ِ الطريق ! ومن دمَـعاتي الزائفة ِ على صدرك َ ما انسـَـكب َ ! فـ أنت َ غصن ٌ تائه ٌ لم يزل ْ بعد ُ رطبـا الحب ُ في حياتي لعبة ٌ مجنونة ٌ ألست َ مثلهم تعشق ُ اللعب َ ؟ هـوِّن ْ عليك َ ولا تــَـعجـَـب ْ فـ ألف ُ قلب ٍ قبلك َ قد عـَـجــِـب َ و دوّن لديك َ أن الحب َّ قدر ٌ بـ قلبي ما انـكـتــَـب َ أني عشقت ُ مرة ً فـ ذقت ُ الغدر َ و الـمـُـر َّ و الكذب َ فـ أصبح َ الحب ُ في قلبي ذنب ٌ و قلبي يا صغيري لا يغـفر ُ الذنـب َ ! ..
قـبلاتي .. لكل ِ عين ٍ عاشقة ٍ .. مرَّت ْ... من أمام ِ جنوني .. ! ذات َ .. ارتباك ْ .. بين َ أدخنة ِ سيجارة !