بسم الله الرحمن الرحيم صباحكم ..// همس بطعم الزهورات مسأكم ..// نرجس بطعم نفس الي فوق , قضية طرحي للموضوع في البداية كنت أنا وثنين من أصدقائي نتابع بعض البرامج و في أحد القنوات ألمعروفه طرحت قضية عن جهل الدول العربية في مسألة الثقافة الجنسية الشاهد أن البرنامج كان مواجهة بين دكتور سعودي .. و أعلامي لبناني يناقشون المسألة من جميع سلبياتها .. في النهاية قال ألبناني لماذا لا تدرس الثقافة الجنسية في المدارس مثل الدول الغربية .. طبعاً الدكتور السعودي .. أتفق معه على أساس الكتاب وعارض على بعضه بأنه منهج جديد وقد يصعب فهم أو يخلل المبدا عن الكثير , من هنا وضعت الموضوع على أن الكتاب سوف يدرس في جميع المدارس و الموضوع مبني على أساس الفرضيات من خلال لو فرضنا .. لو أصبح الموضوع حقيقة .. ما هو اتجاهك حوله هل أنت معه أو ضده , ]لو فرضنا [ أنه تم وضع منهج أو تدريس كتاب الثقافة الجنسية في جيلنا الحالي تحت أسس وطرق تمشي بين حرفين ديننا الحنيف كما أيضاً يراعى أعمار الطلاب في تلقي مجمل الكتاب تحت أعمار سنية متوافقة على حمل الكتاب من خلال مقتضياتها وبعض المتطلبات التي تدعي المعرفة في معرفة بعض الثقافات وهي في الأساس ليست تمشي على منهجية ..(( التدريس بشكل عام )).. بل هي عبارة عن تصحيح بعض العبارات أو المفاهيم الخاطئه .. لدى الجيل المراهق لكوننا نعيش في نقص ثورة المعرفية .. فيصبح بعض الأمور ناقصة على بعض الأشخاص فتصبح في دائرة تثير فضول الشك مما تدعي البحث عن هذا الأمور في نهاية الأمر نكون تحت عبارة ..(( تصحيح بعض العبارات المسموعة من هنا وهناك )).. من خلال بعض الشباب والفتيات من خلال ..(( عدم معرفة عناوين الثقافة الجنسية .. وعدم فهم الثقافة الصحيحة )).. نكون في النهاية بين قوسين ..(( الشذوذ الجنسي )).. وهذا الخطوات من خلال نقطة تحير البعض هي 1- ما زلنا في وقتنا الحالي نتطلع الى كلمة ..(( الجنس )).. أنه أمر غريب ويجب البحث عنه وعلى هذا الموال نحتاج إلى تصحيح بعض المفاهيم الخاطئة الى توعية تكمن بين حرفين حقائق توعويه , ]لو فرضنا [ أنها طبقت فعلاً وكانت منهجية الدروس على هذه الشكل .. بين الطلاب العمرية الصغيرة إلى الأعمار الكبيرة ... من خلال الصف الأولى الابتدائي إلى الصف السادس الابتدائي يدرسون الطلاب بعض النقاط المفهومة من أجل الإدراك من خلال معرفة بعض الأعضاء التناسلية .. وبعض الفروقات بين الذكور والإناث , ومن خلال الصف المتوسط الفتيات / الأولاد يتعلمون أصناف علامات البلوغ التي تنحصر في أعمارهم العمرية .. من خلال توضيح بعض المتغيرات لهم من خلال الشكل والمنطق .. من خلال المحافظة على أنفسهم .. ومن خلال الصف الثانوي الفتيات / الشباب بعض الأمور المترتبة من خلال حقوق الزواج وبعض متطلباتها وتوضيح لهم بعض المحرمات التي يرتكبونها أثناء فترة الزواج وتبين ماهي الأمور التي يقعون بها في المحرمات أو العلاقات المحرمة تحت أساس الأمور الدينية
كما هو معروف ..(( لا حياء في الدين ))..
,
نخذها من جانب الشخصين الذين كنا معي أحدهم كان معارض والأخر مؤيد
الشخص الأولى
كان مؤيد وكان عن طريق
أن المسألة هي أحد المشاكل التي يقع بها الأهل من خلال اعتقادهم أن أطفالهم مازالوا صغار
في معرفة بعض الأمور بينما هم لديهم الكمية الكبير من هذه المعلومات المغلوطة وبعض النقاط الصحيحة
لأكني لست في المقام الأولى أن الأهل يضلون صامتين في هذه النقطة !!!
والاكتفاء بكلمة لا أعلم حتى يضل الطفل يبحث عن مراده حتى يقع في أمور غير محببة
يجب عليهم توضيح بعض المعلومات من خلال تحذيرهم في بعض خطواتهم الخارجية
من خلال تدريسهم عن بعض المناهج المقربة ببعض الأهداف
ومن هنا .. يتم تدريب من يكمن في توصيل التدريس بمنهجه الصحيح لهذه المادة
في نهاية الكلام ..(( قد تكون السلبيات أكثر من الجابيات والعكس صحيح ))..
,
الشخص الثاني
كان معارض فكرة التدريس هذه المادة من خلال
أن هذه المادة قد تفتح أعين الطلاب عن بعض النقاط التي كانت مغلقة عنهم
وقد تبين أو ترسم شكليات للأطفال عن هذه المادة أو قد تغرس بهم قيم كانت مقفلة
,
في أحد القنوات من خلال قناة الرأي
تكلمت أيضاَ الدكتورة فوزية الدريع المذيعة الكويتية
أن مشكلة المجتمع العربي لا يتقبل حقائق الثقافة الجنسية وأن أكثر الطلاقات تأتي من خلالها
لعدم معرفتنا الحقيقية من خلال هذه الاتجاه
وليس معنى كلمة الجنس هنا هي مصطلح الجسدي بل من خلال القول والكلام
,
في نهاية المطاف يمكن فتحت أكثر من ثغره في الموضوع حتى يتسنى لكم التنويع في
الردود مع معطيات مع أو ضد هذه المسألة
س/ هل أنت مع أو ضد دراسة هذا الكتاب في المدارس مع ذكر السبب ..؟؟
على دروب المحبة نجتمع
منقول.. دمتم بوود^^