المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريم 10

الوقت المتبقي: 36 دقائق، 39 ثانية (ثوانٍ).
توسيع حالة إكمال الأسئلة:

حفظ كافة الإجابات حفظ وإرسال
السؤال 1

ـ إن المدرسة التي ترى أن العاملين في المنظمة يجب أن يعاملوا معاملة حسنة تحفظ لهم كرامتهم وتلبي احتياجاتهم هي:

1.
ـ مدرسة الإدارة العملية.

2.
ـ مدرسة العلاقات الإنسانية.

3.
ـ المدرسة البيروقراطية.

4.
ـ كل ما سبق ذكره صحيح.

1 درجات تم الحفظ
السؤال 2

ـ يرى الكثيرون : إن عملية تحليل الوظائف تنتهي بعملية أخرى هي توصيف الوظائف.

صواب
خطأ
1 درجات تم الحفظ
السؤال 3

ـ هو الخطوة الأخيرة من خطوات التوظيف:

1.
ـ الاختيار.

2.
ـ الاستقطاب.

3.
ـ التعيين.



4.
ـ لا شيء مما سبق ذكره.

1 درجات تم الحفظ
السؤال 4

ـ في هذه المرحلة يتم معرفة الأماكن أو المواقع التي تحتاج إلى تدريب ، والأفراد الذين يحتاجون التدريب ، ونوعية التدريب الذي يحتاجون إليه:

1.
ـ مرحلة تحديد الاحتياجات التدريبية.

2.
ـ مرحلة تحديد الأهداف من البرامج التدريبية.

3.
ـ مرحلة تحديد الأساليب التدريبية.

4.
ـ مرحلة تقويم التدريب.

1 درجات تم الحفظ
السؤال 5

ـ واحدة مما يلي ليست مما يقومون به المسؤولين عن متابعة وتقويم فعالية برنامج التهيئة المبدئية:

1.
ـ استخدام استبيانات الاستقصاء للموظفين الجدد.

2.
ـ استقصاء مديري الإدارات.

3.
ـ إشراك الموظفين القدامى في برنامج التهيئة.

4.
ـ كتابة تقرير عن كل موظف.

1 درجات تم الحفظ
السؤال 6

ـ قد يري البعض : إنه من الأفضل القيام بتعديل قائمة الأجور والرواتب بعد عملية التقويم مباشرة.

صواب
خطأ
1 درجات حفظ الإجابة
السؤال 7

ـ المدرسة التي نظرت للعامل كرجل اقتصادي هدفه الأساسي الحصول على المال هي:

1.
ـ مدرسة الإدارة العلمية لــ ( فريدريك تايلور ).

2.
ـ المدرسة السلوكية.

3.
ـ مدرسة العلاقات الإنسانية.

4.
ـ لا شيء صحيح مما سبق ذكره.

1 درجات حفظ الإجابة
السؤال 8

ـ قد يري البعض: بعدم وجود ضرورة لعملية التقويم للمهن الرفيعة في المستويات الإدارية العليا.

صواب
خطأ
1 درجات حفظ الإجابة
السؤال 9

ـ قد يرى البعض : إن هناك شكلاً واحداً لبطاقة توصيف الوظائف باعتبارها المنتج النهائي لعملية تحليل الوظائف.

صواب
خطأ
1 درجات حفظ الإجابة
السؤال 10

ـ أياً من الآتي لا يعد من أسباب التحول من إدارة الأفراد إلى إدارة الموارد البشرية :

1.
ـ لم يكن هناك تناغماً بين سياسات وممارسات إدارة الأفراد.

2.
ـ عدم وجود ترابط بين النشاطات إدارة الأفراد والإدارات الأخرى.

3.
ـ لم يكن لإدارة الأفراد دور في قضايا التخطيط الشامل للمنظمة.

4.
ـ تفكير إدارة الأفراد في جانبي العرض والطلب بالنسبة للعمالة