*
آلإِسِمْ :
لَمْ أَكُنْ أَحْلُمْ بِهْ ، ولَمْ أَكُنْ أَتَمَنَّآهْ حَتَّىْ
هُوَ مَنْ أَتَآنِيْ بِ إِرَآدَتِهْ ،
إِسْمِيْ مُتَكَوِّنُ مِنْ أرْبَعَ حُرُوفٍ أَحْبَبْتُهَآ
وعَشَقْتُهَآ ، أَرْبَعَ حُرُوفٌ مُكَوِّنَةْ لِ " رَزَآنْ " !
حُلْمِيْ :
لَطَآلَمآ حَلُمْتُ بِ أَنْ أُصْبِحَ " دُكْتُورَةْ عُيُونْ "
وكُلُّ ثَآنِيَةٍ تَمْضِيْ مِنْ عُمُرِيْ يَكْبُرْ مَعَهآ حُلمُِيْ
و سَ أَكَآفِحْ لِ يَتَحَقَّقَ هَذآ ( آلحُلُمْ ) !
نَبْضِيْ :
بِمَآ أَنَّ أَحْبَآبِيْ " يَنْبِضُونْ " حَتَّىْ آلآنْ ،
فَأَنَآ مُوقِنَةٌ تَمآمَآ بِ أَنِّيْ مَآ زِلْتُ ( أَنْبِضْ ) ’
عُمْرُ آلسَّعَآدَةْ :
نَآدِرْ جِدَّآ جِدَّآ ، وقَلِييلْ آلحَضُورْ ،
ولَكِنَّهُ رُغْمَ ذَلِكَ مَآ زَآلَ مَوْجُودَآ !
ويَجِبْ ألآ نَدَعَ آلسَّعَآدَةْ مَنْ تَبْحَثْ عَنَّآ ،
يَجِبْ أَنْ نَبْحَثْ عَنْهَآ نَحْنُ لْ ( نُحَقِّقَهَآْ ) !
عُمْرُ آلحُزْنْ :
تَوَآجُدُ آلحُزْنِ دَآِئِمٌ ،
ورُبَّمآ يَغْلُبْ حُضُورُهْ عَلَى " آلفَرَحْ "
ولَكِنِّيْ مُوقِنَةٌ دَآئِمَآ :
بِمَآ أَنَّ ( آلرَّبَّ ) مَوْجُودٌ مَعِيْ دَآئِمَآ ،
. . . . . . . . . . . . فَلَنْ أَكُونَ حَزِينَةْ !
وَأَتَأسَّفُ لِ آلإِطَآلَةْ وآلتَّأَخُّرْ .
.
مَشَآعِرْ : يِسَلِّمِكْ رَبِّيْ عَلَىْ آلإِخْتِيَآرْ أُحِبُّكِ بِ قَدْرِ آلسَّمَآءِ وَ أَكْثَرْ
.
.
ذُوقْ آلبَشَرْ : مُتَأَلِّقٌ دَآئِمَآ فِيْ طَرْحِكَ ’ يِعَآفِييكْ رَبِّيْ عَلَىْ آلمَوْضُوعْ ’ . . . . . . . لِ رُوحِكْ آلنَّقِيَّةْ : ’
وأَخْتَآرْ آلعُضْوْة آلمُتَمَيِّزْة : . . . . . . شَدُّونْ
.
.