منتديات كوفي كوب Coffee cup

منتديات كوفي كوب Coffee cup (http://www.cofe-cup.net/vb/)
-   مساحه بلا قيود (http://www.cofe-cup.net/vb/forumdisplay.php?f=52)
-   -   واسَتيقظتْ الجَرِوحْ . . ! (http://www.cofe-cup.net/vb/showthread.php?t=14480)

mҰťҢ ĐǻľĿ3 12-06-09 12:03 PM

واسَتيقظتْ الجَرِوحْ . . !
 
صبآحَكمْ ذلكٌ الفَرحْ http://vb.eqla3.com/images/smilies/004.gif
. . . . . . وصبآحيْ هذا الألمْ . . !

فَرحْ : مَجردُ شتاتْ أضاعتْ الطريقْ لَ الوصَولْ الى . . . . ؟!

بِعدْ أحلامْ مؤقتهْ استيقظتْ على صِوتْ ذلكُ " الجوِآلْ " . .
نهضتْ مفزعه لَ ترىآ من هذا الذيْ ايقظها من الحُلمْ !
بَ حركهْ سريعهُ اخذتهْ لَ تتفحصُ الأرقامْ العابرهْ
ليسُ مهمْ امرهمْ . . وضعتهْ بَ غيرٍ إهتمامْ
تفحصتْ أرجاء الغرفهْ . . بآردهْ جداً . . لَ درجة انْ أطرافْ جسدها " مُتجمدهْ "
واخذتْ تتفحصُ النافذهْ وذلكُ الضوء المنبعثْ منهآ . . الموحيْ بالأملٌ لَ الناسْ
ولكنُ بَ الألمْ لَ فرحْ . . !


هُناكْ قبل‘ خمسُ سنواتْ

فرحُ . . فرحُ . . فرحُ . . فرحُ
هيا إستيقظيْ . . كفاكِ نوماً . . اصبحتْ الساعه السابعه صباحاً
فرحْ : بَ تثاقلْ . . وعيونْ بَ الكادْ تستطيعْ ان تفتحهما
" لكنْ الوقتُ مُبكر جداً ! " . . نهضتْ بَ إبتسامه ينبعثْ منها الأملْ
لَ إرضائه فقط‘ وحبها الكَبير له

الوقتْ الحَاليْ

نهضتْ لَ تقومْ بَ غسل وجهها . . وبَ كميه من الماء‘ البآرد جداً
رجعتْ لَ الغرفهْ لَ تتأملها . . بآردهُ - مَوحشهْ - خآويهْ
صوتْ أنفاسها وصوتْ تلكُ الساعه " تكْ تكْ تكْ تكْ "
توجهتْ لَ المطبخْ لَ تحضرْ كوباً من القهوه . .
بحثتْ فيُ أرجائه . . ولِمُ تجدُ شيئاً
هيُ ليستْ بآرعهْ حقاً بَ هذه الأموٍرْ . . " جآهله "

فرحُ

تبلغْ من العَمرْ عشرينْ عاماً . . قضتْ طفولتها بَينْ أحضانْ امها وأبيها . .
لَ طالمآ كانُ حَبها لَ والدها اكثرِ من حَبها لَ والدتها . .
لَ إختصارْ المَواجعْ . . ما انْ بلغتُ عامها الَ 15 . . رحَل والدها الى المَجهوٍلْ



قبلُ خَمسْ سَنواتْ


أبيُ
كَمْ أحَبكْ . . هو بَ إبتسامهْ " وانا كَذلكْ يافَرحْ . . أحبكْ "
إحتضنها كَما تحتضنْ الأمْ صغيرها . . !
اعطاها الحنآنْ والحَبْ والحياه المرهفه . . ولكَن بَ بساطه ,
هيُ لستٌ منُ تلكٌ الفئه المفرطة الدلالْ والغنجْ
إنما طفلهْ عفويه‘ . . !

الوقتْ الحاليٌ

كرهتْ حظها البائسْ . . ولَ عدمْ مقدرتها على إعداد القهوهْ
إبتسمتْ وتفائلتْ . . لَ وجَودْ بديلٌ . .
أخذتُ كوبٌ من الماءَ البآردُ . . إرتشفته واتجهتْ لَ الغرفه
تَوِجهتْ لَ ذلكُ الصندوقْ المسليْ . . بَ اختصارْ " اللآبُ تَوبْ " . .

قبل خمسُ سنواتْ


حديقهْ . . وَ جوْ شتاءُ بآردُ . . وَ رذادْ الماء
مَنْ بينُ تلكٌ الأشجارٌ والأرجوحاتْ . . طفلهْ تركضْ
تعالتْ اصواتٌ ضحكاتها البريئه . . كَ ترنيمة ملاكُ
وذلكٌ الإنسانُ يركضْ خلفها لَ يصطادها . .
بَ حركهْ سريعه وقعتْ فيُ شباكه
" ههههههه واخيراً مسكتكْ ياشقيهْ " . . وطبعْ قبله على وجنتها البآرد

الوقتْ الحَاليْ


أخذتُ بَ التفكيرْ . . ماذا تَفعلْ بَ هذا الصبآحْ الباردْ المَوجعْ
تصفحتْ العالمَ الإلكترونيْ . . لَ ترىآ الجَديدْ
ولكنْ كَ العادهْ " روتينٌ " قاتلْ وَ بائسْ . . !
قامتْ بَ تشغيلْ ذلكُ الصوِتْ الأليمٌ " فَيروزْ "

تذكر آخر مره شفتكْ سنته . . تذكر وئتها آخر كلمه ئلتها ؟!
ومآعدتْ شفتكَ وهلق شفتكْ . . كيفك انتا؟!
الإحساسْ . . !

إستيقظتْ تلكَ الجَروحْ . . لَ تبكيُ فرحْ ألماً
إستيقظَ الحَنينْ . . لَ ترجعْ تلكُ الذكرياتُ بَ مخيلتها


قبلُ خَمسْ سَنواتْ


كبرتْ فَرحُ لَ يصبحٌ عمرها 15 عاماً . . لَمْ تكنُ تحتفلْ بّ ذكرىْ ميلادها
مَجردُ تفاهه تلكْ الأمور . . !
لإنْ كَانْ ميلادها عندما تستيقظْ لَ ترى إبتسامتهْ وملامحُ ذلكُ الوجه‘ . . !

هَوْ فيُ ذلكُ اليومٌ

كانْ يعيشُ حياه اخرىآ . . زوجَه اخرىآ وَ إبنه اخرى
كَ السارقْ إذا سَرقْ خفيه . . لا يَعلمْ أحد الا الرقيبْ
قررُ بَ ذلكْ اليومُ الرحَيلْ دونْ الرجَوعْ ابداً . . !
لَ ربما سئمْ الحياه معْ فرحُ وَ والدتها

فَرحْ فيٌ نفسُ اليومَ

صوتْ السياراتْ والصَباحْ وفَيروزْ والبَحرُ والسَماء‘
بَ إبتسامهْ ونظراتُ تتفحصُ ملامحُ والدها لَ تتطمنْ عليه
إذ بدأ وجهه شاحَبْ ومَرتبكْ . . يريدُ التَخلصْ منها بَ اسرعْ وقتُ
توقفتْ السِياره امامْ ذلكُ المبنىآ " ألمدرسه" . .
فرحُ : أبيُ لا تتأخرْ لَ تقلنيْ عندُ الخروجْ
هَوْ : بَ إبتسامهْ شاحبهُ " لا تحاتيْ أمورتيُ " وطبعُ قبله على وجنتها البآردهْ

الَوقتْ الحاليْ

ياترىآ هَلْ هو حيُ يرزقْ؟!
مرتاحْ؟! . . يأكل وَ يشربْ ؟!
امتزجتْ مشاعرها بَ الحنينُ والحبٌ والإشتياقْ له
شعرتْ بَ الغصهْ . . وسَرعانْ ماتلاشتْ تلكُ المشاعرْ
لَ تتبدلْ الى الحقدْ والكراهيه الدفينهْ . . !
كيفْ لإبنه مثلها ان تكره وتحَقد على والدها؟!
لماذا؟!

قَبلْ خَمسْ سنواتْ


رجعُ لَ المنزْلِ مَسرعاً . . اتجه لَ الغرفه لَ يأخذ أوراقه الرسميهْ
مَنْ جوازْ السفر وصكوكْ ممتلكاتهْ . .
اتجه ناحية الزوجَه وهيُ نائمهْ
انحنى نحَوها لَ يطبعْ على جبينها قبلة الرحَيلْ
استيقظتْ الزوجَه وبَ إبتسامه مُتعبه ونظراتْ لَ تتفحْص ملامحها لَ المره الأخيره
لمُ يُباليْ لها . . أدار ظهره واتجه مسرعاً نحو سيارته

فيٌ نفسْ ذلكُ اليومُ الحَزينْ

هناكْ على ذلكْ المقعد الهزيل . . جالسه فرحْ
تنتظرِ والدها . . ولكنه تأخر كثيراً
بَ خطواتْ مرهقه وصوتْ رجَوليٌ خشنْ " فروحهْ . . ليه ماتقوميْ تتصلي على البيتْ؟! "
فرحْ وبَ إحساسْ مؤلمْ ونظراتُها المغرقه بَ الدمَوعْ " الآنْ سوفِ يأتيٌ . . انا متأكدهْ "
لحظاتْ وتوقفتْ سياره امامها . . اتجهتْ مَسرعه نحوها وبَ إبتسامه عريضه عفويه
لإنه أتى ولمُ يخذلها . . ولكنْ سرعانُ ماتلاشتْ تلكٌ الإبتسامه
لَ تتفأجا بَ انه " عمها " . . وليسْ والدها . . !
فرحْ " اينْ والديٌ؟! . . هل وقع له مكروهاً؟! "
هَوْ " وبَ لا مبالاهْ . . لمْ يستطعٌ المجيء . . فَ هو مِشغولْ "
وعمْ الصمتْ والهدوء والبرودْ

الوقتْ الحَاليْ

تستمعْ لَ ذلكْ الصوتٌ الفيروزيْ . . ولكَنْ لم تستطعْ بَ طردْ ملامحه منْ مخيلتها
مابينْ الحنينْ والحَقدْ سقطتْ دمعه منُ عينها المرهَقه
كَمْ تتمنىآ ان تحتضنه . . وفجأه كَمْ تتمنى ان تلتقيْ به لَ تقتلهْ بَ دماً بآردْ
تناقضْ مُحيرِ
تتمنى بَ ان تحتضنه لإنه احتواها
وَ تتمنى ان تَقتله لإنه آلمها وتَركها


فيُ ذلكِ اليومٌ قبل خَمسْ سنواتٌ


دخلتْ لَ المنزلْ وبَ لهفة شوق لَ والدها . . اخذت تبحثْ عنه
بحثتْ فيُ جميعْ ارجاء المَنزلْ . . ولمُ تجده
اتجهتْ لَ والدتها تبكيْ وبَ لغة طفله عفويهْ وشهقاتْ ودموعْ " ماما . . وينْ داديُ؟! "
لَمْ تتحمل الأم مَنظر طفلتها المؤلمْ احتضنتها بَ عنفْ . . هدأتها واخبرتها بَ إنه مَشغولْ بَ الشركه
فرحْ ارتاحتْ قليلاً . . واخذتْ بَ مَسحْ دموعها بَ طرفْ زيها المدرسيْ الداكنْ
واتجهتْ لَ غرفتها لَ تنامْ

هوْ فيُ نفسُ اليومْ

هربْ معُ زوجته الأخرى وإبنتهمْ لَ دوله خليجيهْ أخرى
كَ السارقْ إذا سرقْ وهربْ بعيداً خوفاً منْ القبضْ عليه " مُتلبساً " . . !
حقاً إنسانْ غيرُ واعَيْ . .

الوقتْ الحاليْ


هَوْ هربٌ . . لمْ يريدُ البقاء‘ . . تخلى عنيْ
رغمُ اننيْ أحببته . . وكَمْ يؤلمنيُ رحيله
تباً لكْ . . أخرجُ من عقليُ
ألقتْ بَ جسدها الهزيلٌ المُتعبْ على السريرْ
استلقتْ لَ تتعمقْ بَ التفكير . . ومَاذا سِ تفعل لَ مُستقبلها الخفيُ
هل هوْ موحيُ بالأمل . . او مَحبطْ ؟!

فيٌ تلكْ الليله المُظلمه

إنتظارْ - بكاءُ - ألمُ - وجعْ -
كآنتْ نهاية ذلكْ الفرحُ
استيقظتْ بعد نحيبُ وبكاء يؤلمٌ القلبُ
بَ حركهْ سريعه نهضتُ . . واتجهتْ لَ غرفة والدها
تفحصتْ الغرفه الخاويه بَ ألمُ . .
لا وجودْ لَ ذلكٌ الجسد . . !
ماذا حل بهْ ؟!
اتجهتْ لَ والدتها لَ تسألها
ولكنْ لمُ تجد من والدتها شيئاً يفرحها
رجعتْ لَ غرفتها لَ تبكيْ . . ونامتْ
وإستمر هذا الحال البائسْ كَلْ يومٌ
لمُ تجد الراحهُ . . ولا لَ النومْ فائده تفيد جسدها المُرهق
قضتْ ايامها مابينُ الإنتظار والتفكير بَ مِلامحْ ذلك الغائبْ
لَ يبقى بّ ذاكرتها ولا تنساه
هل لكمُ بَ إن تتخيلوا فرحاً ينتظرْ ذلكُ البائسْ الجبانُ
مااوجعه ألمْ الإنتظار . . هَمْ وغِمْ مُتعبْ

مرتْ سنه كَامله لَ غيابه
مرتْ سنه كامله فرحْ تتسائل
مرتْ سنه كامله فرحْ تبكيُ
مرتْ سنه كامله فرحْ تتألم
ومرتْ سنه كامله على . . . . . امور موجعه لا تتلخصْ


بَعدْ مِرورْ سنه على رحيله

عآد ذلكْ الغائبْ لَ يقيظْ ذلكٌ الجرحُ والحَنينْ
لَ ينهيْ ألمُ الإنتظارْ
ولكنْ عودته لمْ تكنُ شافعه له . . !
دقائق معدودهُ بَ لمحْ البصرْ
إحتضنْ فرحٌ واعطاها وعداً كاذبْ بَ انه سوفْ يعود ويبقى للأبدُ
أبعدها عنُ حضنه . . وذهبْ مسرعاً وهو يطمئنها بَ انه سوفْ يعود

mҰťҢ ĐǻľĿ3 12-06-09 12:03 PM

رد: واسَتيقظتْ الجَرِوحْ . . !
 
اللحظه ذاتهْا

توسل ورجاء وبكاء
تمسكتْ بَ طرفه ثوبه الشتويْ . . لا تريدُ ان تتركهْ ويَرحل عنها
لكنه
بَ بساطه لمُ يرضخْ لها . . ادار ظهره وأخذ معه تلكْ الروحَ
تركْ لها الجَروحْ والألمْ
كيفْ لَ إنسانْ ان يتخلى عن إبنته ؟!

عاشتْ فَرحْ بَ صدمه . . غير مُتعايشه مع ذلكْ الواقعْ
لطالما إنتظرته يوماً بعد يومْ . . لَ ربما يعودْ . . !
مرتْ السنواتٌ . . وتلاشتْ تَلكْ المشاعرْ
اصَبحتْ حقد وكراهيهْ . . ورغبة بَ القتلْ
ولكِنْ مهلاً
القتلُ ليسُ بَ شيئاً بسيط
هل لكمُ ان تتخيلوا بَ طفله تدنسْ يديها بَ دماء رجل بائسْ جبان ؟!
إذاً سوفْ تأخذ منحنىآ آخر " الجَريمهْ والعقابْ "
الجَريمهْ والعقابْ . . لَ ربما عليكمْ قراءة دستوفسكيْ

منْ بَعدُ رحيله

تأثرتْ فرحُ ووضحْ ذلكِ الألمْ . . بَ تفاصيلْ وجهها . . وإبتسامتها الذابله
تعثرتْ فيُ حياتها الدراسيه والإجتماعيه
كَانْ من المقدر ان تتخرجْ من الثانويْ . . ولكَنْ سحقاً لَ ذلكْ الآدميُ البائسْ " قتلها " . . !
بعدْ إحباط وإكتئابْ . . نهضتْ فرحُ لَ تكمل دراستها . . وهيُ الآن فَ السنه الثانيه الثانويْ
وضعتْ خطه لَ مِستقبلها لَ يكونْ مُبهر . . لَ أجل والدتها . . ولّ نفسها

تناستْ ذلكٌ الجبانْ الذيْ رحَل . . ولنْ تغرق نفسها في متاهة لَ أجله



إذا انْ " كلنَ يروحْ ورحمة الربْ تبقى http://vb.eqla3.com/images/smilies/004.gif"


نصيحهِ لكمُ تتلخصُ منْ خبراتٌ

ابداً لا تتخلى عنْ احبائكْ
صديقْ - حبيبْ - أخْ - اختْ . . بَ إختصار مِوجزْ
أيُ كائنْ حيُ يتنفسْ يشعرُ . . لا يستحقْ ذلكُ الرحَيل
لإنه مؤلمْ جداً جداً

فَ إن قررتْ الرحَيل . . أرحل بَ هدوء دونْ توديعْ
ولَ ترحَل بَ صمتْ دون الرجوعْ مَره أخرى ابداً
لإنكْ سفْ تتركْ خلفكْ " جروحُ لنْ تندملٌ " . . !

ولَ تجعل تجاربكْ فيْ الحياه وتجآربْ الآخرينُ . . دافعاً لكٌ بَ المضيٌ
المضيْ فيْ حياتكُ لَ تجعلها ذو فائده . . ولَ تسعدْ من حِولكْ

زعليْ طوٍل انا وياكْ . . وسنينْ بقيتُ جربْ فيهن انا انساكْ
ماقدرتْ انسيكْ . . زعليُ طولْ انا وٍياكْ . . !


لَ أرواحكمْ الطاهره http://vb.eqla3.com/images/smilies/rose.gif

_

منقول دمتم بودْ~

ѕзв αиѕαк 12-06-09 05:41 PM

رد: واسَتيقظتْ الجَرِوحْ . . !
 
بعد رحيل الاحباب وبعد ذهاب عطرهم مع الرياح
ستبقى الذكريات مرسومه بالقلب
حتى اذا تركواا لها جرح فسيذهب الجرح وتبقى اثاره
يعطيك الف الف عافيه :CE_DP_Stealer:

ـأحـآسّـيًسّ 12-06-09 11:46 PM

رد: واسَتيقظتْ الجَرِوحْ . . !
 
ابداً لا تتخلى عنْ احبائكْ
صديقْ - حبيبْ - أخْ - اختْ . . بَ إختصار مِوجزْ
أيُ كائنْ حيُ يتنفسْ يشعرُ . . لا يستحقْ ذلكُ الرحَيل
لإنه مؤلمْ جداً جداً :sktlshina-ed758c126

طرح رآآئع يالغلا ..

يســـلمو ..

معزوفة الأحزان 12-07-09 08:55 AM

رد: واسَتيقظتْ الجَرِوحْ . . !
 


يآآآآآهـ كم تحمل هذه السطور من الجروح الداميه


مؤثرة بحق ..




سلمت أناملك





G.A 12-07-09 02:39 PM

رد: واسَتيقظتْ الجَرِوحْ . . !
 
ابداً لا تتخلى عنْ احبائكْ
صديقْ - حبيبْ - أخْ - اختْ . . بَ إختصار مِوجزْ
أيُ كائنْ حيُ يتنفسْ يشعرُ . . لا يستحقْ ذلكُ الرحَيل
لإنه مؤلمْ جداً جداً

في الصميم :sktlshina-ed758c126:CE_DP_Stealer:

فَ إن قررتْ الرحَيل . . أرحل بَ هدوء دونْ توديعْ
ولَ ترحَل بَ صمتْ دون الرجوعْ مَره أخرى ابداً
لإنكْ سفْ تتركْ خلفكْ " جروحُ لنْ تندملٌ " . . !

آصعب المواقف الودآع ..~:tears:
ويمكن لآكـن بصمتـ آرحم:sktlshina-ed758c126:CE_DP_Stealer:


ولَ تجعل تجاربكْ فيْ الحياه وتجآربْ الآخرينُ . . دافعاً لكٌ بَ المضيٌ
المضيْ فيْ حياتكُ لَ تجعلها ذو فائده . . ولَ تسعدْ من حِولكْ

لولآ تجـآربنـآ و تجـآرب غيرنـآ مـآاستفدنـآ ..:sktlshina-ed758c126:CE_DP_Stealer:

زعليْ طوٍل انا وياكْ . . وسنينْ بقيتُ جربْ فيهن انا انساكْ
ماقدرتْ انسيكْ . . زعليُ طولْ انا وٍياكْ . . !

الزعل ومـآآدرآك مـآالزعل :6yz06119:->زعوله :biggrin:

ميث دلع ..
تسلمين ع طرحك ..~
ثـآنكيوو

ήάđєŕ ώјόόđє 12-07-09 08:20 PM

رد: واسَتيقظتْ الجَرِوحْ . . !
 
يعطيك الف عافيه

mҰťҢ ĐǻľĿ3 12-08-09 05:31 PM

رد: واسَتيقظتْ الجَرِوحْ . . !
 
....

ربـي يعـآفيكمـ ويخليكمـ ’

:CE_DP_Stealer:

مي تو شدوون ههههههههههههههه

منورين

:blushing:
....


» Łέτк мзέ 12-10-09 05:42 AM

رد: واسَتيقظتْ الجَرِوحْ . . !
 
يعطيك آلعآفيه ع آلموضوع ..


جميع الأوقات بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 09:15 AM.

الدعم الفنى المجانى من روابط فى بى اطلب الان دعمك مجانا


HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع المواضيع والآراء تمثّل وجهة نظر كاتبها فقط ولا تمثّل منتديات كوفي كوب بأي شكل من الأشكال ما لم يوضّح غير ذلك


Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0