|
حالات الابتزاز تبدأ بالهدايا وتنتهي بالتهديد قال استاذ علم النفس بجامعة الملك عبدالعزيز بجدة الدكتور عمر علي عمر إن الأذى الجنسي من أخطر أنواع العنف، سواء من الناحية الجسدية أو النفسية والآثار السلبية المترتبة في نشأة هذا الطفل، موضحة أن الإساءة الجنسية ضد الأطفال او التحرش الجنسي تتمثل بالكلام أو الفعل من دون اعتداء جنسي، والاستغلال الجنسي كالإغراء وإجبار الطفل على مشاهدة الصور والأفلام الإباحية، وهي لا تقل خطورة عن الاعتداء الجنسي الجسدي. وقال إنه من المفروض ان يكتسب الطفل القيم الرادعة للجنس غير الحلال واول مشكلة يعانيها الطفل الذي يتعرض للاغتصاب او التحرش هو غياب الرادع الاخلاقي، لذا سيلجأ فيما بعد الى الجنس الممنوع. وبين انه نفسيًا سيشعر الطفل بأنه معتدى عليه، وبالتالي لا يستطيع منع هذا الاعتداء لانه نابع من سلطة اقوى منه اي «الوالد» أو شخص «اقوى منه» ما يؤدي به الى كره الجميع هذه الازدواجية في الحب والكره ستوصله الى المرض النفسي ويؤجج غريزة الطفل الجنسية ويعوّده على لذة مبكرة وتجعله يشعر بالذنب لانه يقبل اللذة المحرمة او الممنوعة والشعور بالذنب يدخله في المرض النفسي وقد يصبح المغتصبون فيما بعد منحرفين جنسيًا (لواطيين) او مرضى نفسيين. واشار الى ان هناك فرقا بين من يتعرض للاغتصاب مرة واحدة ومن يتعرض له عدة مرات فالذي يتعرض لمرة واحدة فانه ينسى بسرعة ولا آثار نفسية مستقبلية لديه. وأوضح ان السلوك العام للطفل المغتصب او المتحرش به يتغير داخل الاسرة، وغالبية الاهل لا يدركون هذه الآثار السلبية لسلوكه اليومي، خصوصًا ان الذين يغررون بالاطفال يستخدمون وسائل الابتزاز والهدايا والنقود، واحيانا التهديد فيجد الطفل لذة مادية وجنسية وهذا ما يهيئه لان يصبح منحرفًا او مريضًا نفسيًا. واكد ان على الاسرة حماية اطفالها من امكانية التعرض للتحرش الجنسي وذلك بالتقرب من الطفل والصراحة معه لان الخوف قد يعرضه للتغرير، فيخفي الأمر عن الاهل خوفا منهم، مع ضرورة مراقبة سلوك الطفل، ويجب الحذر من علاقة الطفل مع الكبار غير الموثوقين ويبقى ان الطفل المغتصب بحاجة الى علاج نفسي، وحتى عندما يصبح راشدا لان الاثار السلبية لهذه العلاقات المبكرة هي مدمرة على الصعيد النفسي. |
رد: حالات الابتزاز تبدأ بالهدايا وتنتهي بالتهديد موضوع مهم جدا والتوعيه الاسريه بالمواضيع هذي اصبحت واجبه عليهم .. يعطيك العافيه |
رد: حالات الابتزاز تبدأ بالهدايا وتنتهي بالتهديد الله المستعان من ضعاف القلوب والله التوعية مهمة جدا في هذة الناحية ومراقبة الطفل وتهيئتة للتعامل مع الناس من سن مبكر امر مهم وخصوصا من قبل الاب علية ان ينمي فية شيم الرجولة والاخلاق الحميدة وتعليمة التعاليم الدينية وجعلة يشاركة اغلب انشطتة التي يقوم بها مما يقوي شخصية الطفل وينمي لدية الشجاعة ويصبح قادرا علي التميز بين الخطاء والصواب انا من وجهة نظري احمل كامل المسؤلية في هذة الناحية الي اب الاسرة |
رد: حالات الابتزاز تبدأ بالهدايا وتنتهي بالتهديد الاب و الأم هم من يتحمل المسؤليه .... ولان اصبح من المهم توعيتهم والحفاظ عليم... قراءة..قبل فتره ..(اي شخص يتعرض لتحرش جنسي في طفولته..يتحرش بالاطفال بكبره) يعني راح تبقى عقده نفسيه في هذا الشخص..حتى لما يكبر.. لاحول ولا قوه الا بالله .. احساس يعطيك العافيه ع الموضوع.. |
رد: حالات الابتزاز تبدأ بالهدايا وتنتهي بالتهديد الله يحمي اطفالنا منهم ... شكراً احسـآس |
رد: حالات الابتزاز تبدأ بالهدايا وتنتهي بالتهديد موضووووووووع رآآآئع الله يكفينا شر هالاشكآل يآآرب يعطيك آلف آلف عآآآفيه |
رد: حالات الابتزاز تبدأ بالهدايا وتنتهي بالتهديد ـالله يحمي آطفالنا وآخوانا من هالتحرشات الواحد يخاف ع عياله لا يهملهم هالأيام الزمن يخوف والواجب ع الأب يوعي ابنآئه ويعلمهم الصح ـح من الخطآ عشآن مايطحون في الخطآ ويخافون يواجهون آبوهم ويالله يستر ع الجمييييع يآرب مآننحرمش من مواظيعك ـك تقبل مروري |
رد: حالات الابتزاز تبدأ بالهدايا وتنتهي بالتهديد شكراً لكم على تواصلكم |
رد: حالات الابتزاز تبدأ بالهدايا وتنتهي بالتهديد |
رد: حالات الابتزاز تبدأ بالهدايا وتنتهي بالتهديد ما اقوى الطرح وما اقسى المشكله عندما تكون واقعه على شخص فالمشكلات التي تترتب عليها قهريه للنفس والذات وقد تكون طريق للإنحراف فهي ليست بالسهله أبدا لذلك يجب على كل أب وام ان يدركوا تصرفات أبنائهم وأن يتقربوا منهم بطرق المعامله التي تجعل منهم إيجابين اكثر من سلبيين ولا يخفى عنهم دور التوعيه المستمر ومن سن مبكره جدا حتى يكون لدى الطفل إدراك لهذا الامرحتى لو بالطريق الغير المباشر من خلال طرح القصص والوقائع التي تحدث بهذا الصدد ..وربي يحفظ كل أطفالنا ... يسلمو خيو إحساس على هذا الطرح .. ربي يعطيك العافيه .. |
| جميع الأوقات بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 07:52 AM. |
الدعم الفنى المجانى من روابط فى بى اطلب الان دعمك مجانا