ward
03-02-17, 04:16 PM
الشخص اللي يكون نعمة من ربي ؟ ..
انا وقلبي متى نقول عن الشخص " نعمه " ؟
اذا حسينا باللهفه واحنا ننتظر الرساله منه او لما نكون نكلمه واحساس الفرح مسيطر علينا وقتها ، لما يجينا هذاك الشعور الغريب اللذيذ اللي وقتها نحس ما فيه أسعد منا بالعالم كله ، كل هذا ؟ بسبب ان هذا الشخص قال كلمه ما يتجاوز عددها الـ5 حروف وما وصل كلامه لجمله مقابل السطور اللي مرسلينها ، بس لأن له مكانه خاصه فينا له شيء كبير وتأثير الفرح اللي يجي معه مو طبيعي أبد أبد .. هنا نقول إنه نعمه ونعمه عظيمه بعد ، ولازم نحافظ عليها كير كثير ، لأن لو فقدناها كثير بنتعب ونتألم ..
انا وقلبي متى نقول إنه هو نفسه اللي كنا ننتظره من سنين ؟
لمن يصير سوء فهم بسيط بيننا وبين هالشخص ، لكن النتيجه كانت الزعل وكل واحد يرمي اللوم على الثاني ، ونبدأ نبرر ويكون أملنا إنو ما يخيب ظننا في هالنعمه ، مانبيها تكون زي الناس المزعجين اللي مروا بحياتنا ، نكون خايفين كثير من سوء الفهم هذا ان يسبب مسافه كبيره بيننا ، نحاول نتدارك الوضع ، نضعف كثير قد اللي ماله قد ، لأن إحساس الخوف كان المسيطر علي حالتنا وقتها ، إيوه خايفين نفقد السعاده وكمية الفرح الكبير اللي تجينا لما نكون مع النعمه العظيمه اللي ربي رزقنا فيها ، وفجأه !!!! كل شيء يتلاشى ، كل حاجه كانت مرتبطه بالزعل تختفي ، ولا كأن شيء صار ، يتمسك فينا هالشخص ، ويبدأ يخلق الرضا فينا من أول وجديد ، نرجع نتمسك ببعض أكثر ، وكأن هالسوء الفهم اللي صار كان مجرد إيضاح لمكانتنا عنده ، خلاص إنتهى الوصف بكميّه الجمال واللطافه من هالنعمه المنتظره من سنين ..
انا وقلبي متى نقول إنه تعدّى مرحله الكلام والوصف من جماله ؟
لمّن نرسل شيء او إعتراف كبير ويكون جريء كثير ، وبعدها نقفل كل شيء ونروح نفكر بعمق ، كيف راح يكون الرد ؟ وايش رده الفعل اللي بتجينا ؟ ايش الشيء المُمكن حدوثه من هالجرأه والاعتراف العاطفي هذا !! نخاف ونحس بندم لأن مو مستعدين لرد يطيحنا من سابع سما ، نضعف ونروح نشوف جاء رد ؟ جاء كلام او رده فعل ؟ وللأسف لا ، ماندري ليش لمّا يكون الموضوع مخيف بالنسبه لنا يتأخر الرد ؟ يجينا أمل إنو ماراح ينقرا الكلام ، ونحاول نتناسى ونلتهى بأي شيء ، لكن هيهات !! نبقى نراقب المحادثه لين ............... تمت مشاهده الرساله ، طيب والرد ؟ مافيه رد ، طيب والخوف متى يزول ؟ والقلق متى ينتهي ؟ طيب اللهفه ؟ اوكي ، نطلع من المحادثه بخيبه أمل كبير ، ونبدأ نندم على الجرأه الغبيه اللي كسرتنا ، نلوم ونعاتب بيننا وبين أنفسنا ، تبدأ تجينا الوساوس والظنون المميته لمشاعرنا ،ننام بدموع وقهر ، ولمّن نقوم اليوم الثاني ونتذكر ؟ نرجع نبكي ويزيد إحساس الندم فينا ، لكن مجر ما نشوف رساله من هالشخص ؟؟؟؟؟ بسرعه عظيمه نفتحها وبأمل وتفاؤل نحس إنو غلطنا بالحكم عليه ، غلطنا غلط نستحق العقاب وبشده عليها ، ننصدم بكلام لطييييييييفف وبكمية حنان فيه ؟؟ يالله قد إيش ربي يحبنا ؟ قد إيش إحنا محسودين على هذا الشخص ؟؟؟ إحساس الخيبه والألم ما كأنه خلق بيوم فينا بس لأن قرينا كلامه ، هنا نبكي من قلب ، بس هالمره غير ، دموع فرح اللي نبكيها ، دموع جميله نتمنى إنها ماتوقف أبد ، للأمانه هنا كل الكلام والوصف عاجز عن وصف جمال هالشخص والله قلييييييييلل ولا يكفي أبد ، هو أحساس مستحيل إنه ينوصف بيوم من الأيام ..
بالمناسبه : أنا وقلبي كثير نحب هالشخص كثير وأكثر من الكثير ..
مع تحياتي : ورد ~
انا وقلبي متى نقول عن الشخص " نعمه " ؟
اذا حسينا باللهفه واحنا ننتظر الرساله منه او لما نكون نكلمه واحساس الفرح مسيطر علينا وقتها ، لما يجينا هذاك الشعور الغريب اللذيذ اللي وقتها نحس ما فيه أسعد منا بالعالم كله ، كل هذا ؟ بسبب ان هذا الشخص قال كلمه ما يتجاوز عددها الـ5 حروف وما وصل كلامه لجمله مقابل السطور اللي مرسلينها ، بس لأن له مكانه خاصه فينا له شيء كبير وتأثير الفرح اللي يجي معه مو طبيعي أبد أبد .. هنا نقول إنه نعمه ونعمه عظيمه بعد ، ولازم نحافظ عليها كير كثير ، لأن لو فقدناها كثير بنتعب ونتألم ..
انا وقلبي متى نقول إنه هو نفسه اللي كنا ننتظره من سنين ؟
لمن يصير سوء فهم بسيط بيننا وبين هالشخص ، لكن النتيجه كانت الزعل وكل واحد يرمي اللوم على الثاني ، ونبدأ نبرر ويكون أملنا إنو ما يخيب ظننا في هالنعمه ، مانبيها تكون زي الناس المزعجين اللي مروا بحياتنا ، نكون خايفين كثير من سوء الفهم هذا ان يسبب مسافه كبيره بيننا ، نحاول نتدارك الوضع ، نضعف كثير قد اللي ماله قد ، لأن إحساس الخوف كان المسيطر علي حالتنا وقتها ، إيوه خايفين نفقد السعاده وكمية الفرح الكبير اللي تجينا لما نكون مع النعمه العظيمه اللي ربي رزقنا فيها ، وفجأه !!!! كل شيء يتلاشى ، كل حاجه كانت مرتبطه بالزعل تختفي ، ولا كأن شيء صار ، يتمسك فينا هالشخص ، ويبدأ يخلق الرضا فينا من أول وجديد ، نرجع نتمسك ببعض أكثر ، وكأن هالسوء الفهم اللي صار كان مجرد إيضاح لمكانتنا عنده ، خلاص إنتهى الوصف بكميّه الجمال واللطافه من هالنعمه المنتظره من سنين ..
انا وقلبي متى نقول إنه تعدّى مرحله الكلام والوصف من جماله ؟
لمّن نرسل شيء او إعتراف كبير ويكون جريء كثير ، وبعدها نقفل كل شيء ونروح نفكر بعمق ، كيف راح يكون الرد ؟ وايش رده الفعل اللي بتجينا ؟ ايش الشيء المُمكن حدوثه من هالجرأه والاعتراف العاطفي هذا !! نخاف ونحس بندم لأن مو مستعدين لرد يطيحنا من سابع سما ، نضعف ونروح نشوف جاء رد ؟ جاء كلام او رده فعل ؟ وللأسف لا ، ماندري ليش لمّا يكون الموضوع مخيف بالنسبه لنا يتأخر الرد ؟ يجينا أمل إنو ماراح ينقرا الكلام ، ونحاول نتناسى ونلتهى بأي شيء ، لكن هيهات !! نبقى نراقب المحادثه لين ............... تمت مشاهده الرساله ، طيب والرد ؟ مافيه رد ، طيب والخوف متى يزول ؟ والقلق متى ينتهي ؟ طيب اللهفه ؟ اوكي ، نطلع من المحادثه بخيبه أمل كبير ، ونبدأ نندم على الجرأه الغبيه اللي كسرتنا ، نلوم ونعاتب بيننا وبين أنفسنا ، تبدأ تجينا الوساوس والظنون المميته لمشاعرنا ،ننام بدموع وقهر ، ولمّن نقوم اليوم الثاني ونتذكر ؟ نرجع نبكي ويزيد إحساس الندم فينا ، لكن مجر ما نشوف رساله من هالشخص ؟؟؟؟؟ بسرعه عظيمه نفتحها وبأمل وتفاؤل نحس إنو غلطنا بالحكم عليه ، غلطنا غلط نستحق العقاب وبشده عليها ، ننصدم بكلام لطييييييييفف وبكمية حنان فيه ؟؟ يالله قد إيش ربي يحبنا ؟ قد إيش إحنا محسودين على هذا الشخص ؟؟؟ إحساس الخيبه والألم ما كأنه خلق بيوم فينا بس لأن قرينا كلامه ، هنا نبكي من قلب ، بس هالمره غير ، دموع فرح اللي نبكيها ، دموع جميله نتمنى إنها ماتوقف أبد ، للأمانه هنا كل الكلام والوصف عاجز عن وصف جمال هالشخص والله قلييييييييلل ولا يكفي أبد ، هو أحساس مستحيل إنه ينوصف بيوم من الأيام ..
بالمناسبه : أنا وقلبي كثير نحب هالشخص كثير وأكثر من الكثير ..
مع تحياتي : ورد ~