مشاهدة النسخة كاملة : حركـ خيالك في مرضك


mҰťҢ ĐǻľĿ3
09-05-08, 11:53 PM
اليك البرنامج التالي:.







1 ـ حقق الاسترخاء التام لجسدك وعقلك، حتى تتمكن من الدخول والاندماج مع أعماقك فتكتسب القدرة على التخيل بشكل واضح.
2 ـ تصور مرضك في أي شكل، وعلى أي صورة، سواء كان حيواناً أو إشعاعاً أو مواداً، وشاهده على شاشة تلفزيون خيالك، واستخدم في ذلك كل حواسك.
3 ـ تصور عملية المعالجة بنشاط وحيوية، ولا تخشي أن تكون عملية العلاج غريبة، فقد تتصور في العلاج أن كرات دمك البيضاء تأكل المرض أو تغطيه، ثم يأتي مَن يخرج هذه الأقدار، وحاول أن تستخدم تكوينك الجسماني في العلاج ككرات الدم البيضاء، أو الأدوية التي يصفها الأطباء، أو الألوان أو الطيف أو المغناطيس، وكأنك تشاهد أحد أفلام الكارتون التي تتجسد فيها شخصيات وأشياء كثيرة وغريبة لشخصيات مختلفة؛ ولكنه فيلم من خيالك الخاص.
4 ـ أزيل جميع الأدران والبقايا غير المرغوبة، ليكون المكان الذي تقوم بعلاجه نظيفاً.
5 ـ تصور نفسك متحرر من المرض، وأنك سعيد بهذا الشفاء، فهذا التصور له أثر فعال جداً وقوي على النفسية، ويؤثر بشكل غير مباشر على النشاط والحيوية التي تعيشها.
6 ـ هنئ نفسك واشكرها (أي عقلك الباطن) بسبب مساعدته لك، والنتيجة التي جعلتك ترى نفسك بأحسن حال بعد أن استطعت التغلب على مرضك وألمك.
وعليك أن تكرر هذه العملية كثيراً، ويحسن أن تطبقيها وأنت مستلقي على سريرك، ويا حبذا لو علمت بشكل تفصيلي نوع مرضك، فهذا يساعدك على التخيل أكثر، فمثلاً تصلب الشرايين: الذي يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم، وإلى مرض الذبحة ينجم هذا المرض عن تخزين الشحوم في الشريان، وعن تجلط الدم في بعض الأمكنة.. ومعرفة ذلك بالتفصيل، يساعدك على تصور مرضك، ورسم ذلك في ذهنك، لتيسر على عقلك الباطن القيام بالعلاج.. وكلما كان العلاج غريباً، كان ذلك أفضل، فالرمزية أكثر أهمية، مما إذا كان التصور أو العلاج واقعياً.





نصائح لمن ابتلاهم الله بالألم والمرض




1. تذكر أن المرض بيد الله وحده وأنه ليس لنا به يد ولا حيلة سوى الصبر عليه، والإيمان بالقدر وبمشيئة الله، مع محاولة البحث عن العلاج.
2. لا تقلل من شأن الخيال، فقد يكون له دور فعال جدا وإيجابي بتحسين حالتك النفسية ومزاجك وبالتالي نشاطك العام وحيويتك، وطالما أن المرض موجود في الحالة النفسية الجيدة والسيئة فلماذا لا تختار الأولى؟
3. لا يوجد إنسان لا تستطيع التخيل، ورغم أن الأمر نسبي ومتفاوت من شخص لآخر إلا أن التدريب على هذا الأسلوب يجعلك صاحب قدرة جيدة على تخيل واسع وأحداث متسلسلة.
4. الألم والمرض ليسا نهاية العالم، ويمكن التغلب على أشد الأمراض والأوجاع بالتفاؤل والصبر، وكثيرة هي التجارب التي تؤكد ذلك.
5. لا تجعل حياتك تتوقف عند المرض، فعجزك عن إنجاز أمر ما لا يعني العجز عن إنجاز باقي شؤون وأمور الحياة، فالهوايات التي كنت تنجزها قبل المرض ستجد لها بدائل تتناسب وإمكانياتك بعد المرض، ولكن ما عليك إلا أن تبحث عنها.
6. استعين بمن حولك للتغلب على المرض ولا تتردد في ذلك ولا تعتبر هذه المساعدة تقليلاً من كرامتك أو قوتك، فادعاء القوة سيعود عليك بضرر كبير عندما تجد نفسك وحدك.
7. تذكر أنك عشت أياماً وفترات جميلة في حياتك، وتذكر هذه اللحظات بسعادة دون أسف على مضيها، فكم جميل أنك عشت أياما جميلة، فكثيرون ممن يتمتعون بصحة جيدة لم يصادفهم يوم جميل يتذكرونه ويبتسمون.
8. ابتسم لقدرك واسخر من ألمك، وانظر من حولك على هموم وآلام الآخرين فلا بد وأن تجد من هم أقل حظاً منك وأكثر ألما.
9. لا بأس بأن تبكي إذا ما شعرت بحاجة لذلك، فأحيانا تكون الدموع طريقة لغسل وخروج الكثير من الألم والأحزان من داخلنا، وإن كنت لا تحب أن تفعل ذلك أمام الآخرين، فيمكنك البكاء في غرفتك أو مكان خاص لا يراك أحد هناك.





تخيل معي




بالنسبة لمرض تصلب الشرايين الذي نتكلم عنه: يمكن أن تتصور لحاماً يحمل وابور لحام، ويذيب هذه الترسبات الشحمية، وأن الشحم يذوب.. ثم تصور مجموعة ومعهم «كريكات»، يأتون ويحفرون، ويزيلون بعيداً ذلك الدم المتجلط، ويجعلون مركز الوعاء الدموي سالكاً ومفتوحاً ونظيفاً جداً.. بعدها تصورهم يدخلون ويضغطون على بطانة الوعاء الدموي، إلى أن يصبح مستقيماً وواسعاً.. ثم تصور منظفين يدخلون، ويزيلون الأدران والبقايا ويكنسونها ويغسلون المنطقة حتى تصبح نظيفة.. شاهد الوعاء الدموي وقد أصبح نظيفاً، والدم يجري فيه بدون عوائق.. ثم شاهد نفسك بعد ذلك على شاشة تليفزيون خيالك، وأنت لا تعاني من أي مشكلة من مشاكل ضغط الدم، وأنك تحررت وتخلصت من مرضك.. ثم هنئ ذاتك وعقلك الباطن، على ما فعله لك واشكره، فهذا يعني تدعيم الثقة في النتائج المرجوة.





تجربة لاستخدام التخيل في العلاج





ـ كي تدخل جسمك وتبحث بداخله عن الداء، لتشخصي العلاج، يجب أولاً أن تتخيل أنك تصغر قليلاً قليلاً، إلى أن تصبح منكمشا" في حجمك.. ثم تخيل نفسك داخل جسمك، وأنك دخلت عبر مجرى الدم، أو عن طريق فتحتي الأنف ثم الحنجرة، أو عبر مسام العروق.
ـ القي نظرة على ما يحيط بك، شاهد بطانات الجدران ولاحظ أجزاء الجسم.. ولكي تتمكن من تخيل ذلك عليك معرفة شكل الدورة الدموية، والجهاز العصبي في كتب التشريح.
ـ يجب أن يتم كل هذا التخيل، وأنت مستلقي على السرير، في حالة استرخاء تام (جسدي وعقلي)، وعيناك مغمضتان.. ثم تخيل أن هناك إشعاعاً قادماً من الشمس، ويغلف جسدك بكامله، وانك تنهض وتعيدين هذا الشعاع إلى الشمس..
وتصور ببساطة أنك مستغرق في إعطاء جسمك مزيداً من الطاقة، واشعر بأن هذه الطاقة تدخل في جسدك، ثم أعطي نفسك إيحاءات: بأن هذه الطاقة فيها قوة لك، وتعيد الحياة إلى كل خلايا جسدك، وكل ذرة، وأنها تقوي روحك المعنوية، ووظائف أعضائك.





هل بإمكانك تطبيق هذه الدراسة في حالة الألم؟




يارب تكونوا استفدتوووا

live
09-06-08, 01:31 AM
يسلمووو

يالدلع

موضوووعك حلوووو

mҰťҢ ĐǻľĿ3
09-06-08, 03:13 AM
يسلمووو

يالدلع

موضوووعك حلوووو
الله يسلمكي حبيبتي طلتكي الاحلى^^

إحساس
09-06-08, 06:50 PM
جزاك الله خير ياأسطورة الدلع على الموضوع

والله يشفي مرضانا ومرضى المسلمين

mҰťҢ ĐǻľĿ3
09-06-08, 08:11 PM
جزاك الله خير ياأسطورة الدلع على الموضوع

والله يشفي مرضانا ومرضى المسلمين
آآمـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـين ويآآك ياربي^^

الله يسمع منك

نورتني

خطيرهـ
09-06-08, 11:53 PM
يعيطك آلف عافيه حبوبه ع هالموضووع


لا خلاآ ولا عدم ^_^