كلاَسيِگيِہ
08-28-13, 08:14 AM
✽ ◦°
سَجاَئرّ رُميتَ هُناَ وهُناَگ مَڼْ، بقاَياَ عُشاَقّ اَنهگ الحنينْ اصاَبِعهمْ .!!
اوراَقّ ذِكرياَت خُطتَ بقلمْ رُصاَص مُمزقہ اشلاً ، ولانَ رياَحُ ذاَگ اليومْ عاَتيہ
تناَثرتّ الاوراَقِ علىَ ارجاَءِ الحيِ .!
مَنزلَ مُتهاَلگ يَحمَلُ شَرفہ واحدهہ تَقفُ خلفهاَ فتاَهہ عمياَء تَقلصّ الحنينُ ملاَمحَها
تَنتَظرّ اباَهاَ المُتوفىَ منذُ خَمس سنينْ لَيجلبّ لهاَ الخُبز .!!
جَذعُ شَجرهِہ مَيتْ نُحتَ عَليہ ب الاظاَفر ( وهلَ بعد الحنينِ لقاَء ) .؟!
اسفلّ الشَجره يَجلسُ عجوزّ نَبيلَ يُخفيِ غيظّ رحيلَ ابناَئہ الثلاثہ بَ ابتساَمہ .!
امراهہ غيرُ مُباَليہ ذاَتُ الرداَءِ الأسود ، تَحملُ فيِ يدهاَ كتابّ بعنوانّ ( حيِنَ يُصبحُ للحنينِ قِصہ )
شاَبّ مُراَوغّ يَعبثُ مع المارهہ لَيصدرواَ الضجهہ ب القُربّ مَڼْ، جاَرتہ لَينتقمّ لَشقيقہ الاكبر .!!؟
طفلاً شقيِ انْفلتَ مَڼْ، يَدْ امہ ، بَحثّ عنهاَ فيِ الجَموعْ لمّ يَجدهاَ فَ بداَء بَ الصُراَخ والعَويلَ
سألہ عاملُ النَظافہ مٓا اسمْ والدَتُگ.؟! فَخرتْ الاحرفّ بينْ الدموعّ و الغُصہ ( حنينْ ) .!
ليبقىَ الحنينْ كاَهلاً علىَ اعتاَقّ البشرّ
فَ يَرسمْ الخِيابّ ويُطيلُ الغياَبّ ويَفعلُ الُمعجزاتْ ويُضحگ المُبكيِ
ويُبكيِ المُفرحح ويَعطشش منِہ المُرتويِ
فهاَ نَحنُ ذاَ نناَمْ علىَ اوتاَرّ الاشتياَقّ ونستيقضّ علىَ ألحان الحنينْ .!
فَيَكويِ العروقّ ويُبلدُ اجساَدناَ ويُميتْ ارواَحناَ
ونَعيشُ علىَ انغاَمْ تَستوطنْ بناَ الىّ الييهمّ .!
تَظلَ الكَلماتُ تَعجزّ عن وصّف ماَبناَ مَڼْ، حثراَتّ الانينّ .!!!
وهناَگ قصصُ معَ الحنينْ لمْ تروىَ بَعد ليبقىَ الحنينْ اصم ثم اعمى
وليبقىَ رواَيهہ لمْ يَفهمهاَ احدد .!!
نبضاً لـ شوشاَ :CE_DP_Stealer:
سَجاَئرّ رُميتَ هُناَ وهُناَگ مَڼْ، بقاَياَ عُشاَقّ اَنهگ الحنينْ اصاَبِعهمْ .!!
اوراَقّ ذِكرياَت خُطتَ بقلمْ رُصاَص مُمزقہ اشلاً ، ولانَ رياَحُ ذاَگ اليومْ عاَتيہ
تناَثرتّ الاوراَقِ علىَ ارجاَءِ الحيِ .!
مَنزلَ مُتهاَلگ يَحمَلُ شَرفہ واحدهہ تَقفُ خلفهاَ فتاَهہ عمياَء تَقلصّ الحنينُ ملاَمحَها
تَنتَظرّ اباَهاَ المُتوفىَ منذُ خَمس سنينْ لَيجلبّ لهاَ الخُبز .!!
جَذعُ شَجرهِہ مَيتْ نُحتَ عَليہ ب الاظاَفر ( وهلَ بعد الحنينِ لقاَء ) .؟!
اسفلّ الشَجره يَجلسُ عجوزّ نَبيلَ يُخفيِ غيظّ رحيلَ ابناَئہ الثلاثہ بَ ابتساَمہ .!
امراهہ غيرُ مُباَليہ ذاَتُ الرداَءِ الأسود ، تَحملُ فيِ يدهاَ كتابّ بعنوانّ ( حيِنَ يُصبحُ للحنينِ قِصہ )
شاَبّ مُراَوغّ يَعبثُ مع المارهہ لَيصدرواَ الضجهہ ب القُربّ مَڼْ، جاَرتہ لَينتقمّ لَشقيقہ الاكبر .!!؟
طفلاً شقيِ انْفلتَ مَڼْ، يَدْ امہ ، بَحثّ عنهاَ فيِ الجَموعْ لمّ يَجدهاَ فَ بداَء بَ الصُراَخ والعَويلَ
سألہ عاملُ النَظافہ مٓا اسمْ والدَتُگ.؟! فَخرتْ الاحرفّ بينْ الدموعّ و الغُصہ ( حنينْ ) .!
ليبقىَ الحنينْ كاَهلاً علىَ اعتاَقّ البشرّ
فَ يَرسمْ الخِيابّ ويُطيلُ الغياَبّ ويَفعلُ الُمعجزاتْ ويُضحگ المُبكيِ
ويُبكيِ المُفرحح ويَعطشش منِہ المُرتويِ
فهاَ نَحنُ ذاَ نناَمْ علىَ اوتاَرّ الاشتياَقّ ونستيقضّ علىَ ألحان الحنينْ .!
فَيَكويِ العروقّ ويُبلدُ اجساَدناَ ويُميتْ ارواَحناَ
ونَعيشُ علىَ انغاَمْ تَستوطنْ بناَ الىّ الييهمّ .!
تَظلَ الكَلماتُ تَعجزّ عن وصّف ماَبناَ مَڼْ، حثراَتّ الانينّ .!!!
وهناَگ قصصُ معَ الحنينْ لمْ تروىَ بَعد ليبقىَ الحنينْ اصم ثم اعمى
وليبقىَ رواَيهہ لمْ يَفهمهاَ احدد .!!
نبضاً لـ شوشاَ :CE_DP_Stealer: