إحساس
09-27-12, 02:16 PM
افتتح الدكتور بكري بن معتوق عساس مدير جامعة أم القرى أمس الثلاثاء أولى فعاليات النشاط الثقافي للكلية الجامعية بالقنفذة للعام الدراسي الجامعي الحالي 1433-1434هـ، التي تضمنت إقامة ندوة بعنوان الكلية الجامعية والمجتمع بين واقع الحال وسمو الآمال.
بدأ الحفل بتلاوة آيات من القرآن الكريم, ثم ألقى الدكتور هاشم بن أحمد الصمداني، عميد الكلية كلمة أكد فيها أن الندوة تأتي في إطار المسار المجتمعي للكلية الهادف إلى تعزيز الشراكة المجتمعية بين الكلية والمجتمع، وذلك من أجل تتحقق الغاية المنشودة في تكريس الدور الذي تنهض به الكلية نحو أفراد المجتمع، وتحفيز التطور الثقافي والاقتصادي والاجتماعي والعمل على ربط الكلية ربطاً وثيقاً بالمجتمع ووضعها في خدمة حراكه واحتياجاته ومشروعات نهضته, ثم ألمح إلى أن الندوة ستعمل على أبرز المعوقات التي من شأنها أن تثبط علاقة الكلية بالمجتمع في محاولة لوضع الحلول التي من شأنها سد الفجوة بينهما، والانصهار معاً في قالب واحد لخدمة الدين ثم الوطن.
بعد ذلك ألقى الدكتور بكري بن معتوق عساس كلمة أكد فيها أن الجامعات ليست مجرد مؤسسات بحثيه تعيش في قوقعة من الدراسات والتجارب بل هي في حقيقتها عقل مدبر للمجتمعات لبحث مشكلاتها وتقترح حلولها وتؤهل أبناءها وتفتح لها آفاق المستقبل، وتكون دليلاً لها في مسيرة رقيها الحضاري والإنساني.
وتابع قائلاً: إن الندوة تأتي في ظل جهود مؤسسات التعليم العالي الحثيثة لمحاولة الارتقاء بالجودة في الخدمات التي تقدمها الجامعة لجميع أطياف المجتمعِ، والتوصل إلى رؤى مشتركة حول ماهية الأهداف أو الأولويات المستقبلية للجامعة تجاه المجتمع، واختيار الآليات الفاعلة لتحقيق تلك الأهداف.
بدأ الحفل بتلاوة آيات من القرآن الكريم, ثم ألقى الدكتور هاشم بن أحمد الصمداني، عميد الكلية كلمة أكد فيها أن الندوة تأتي في إطار المسار المجتمعي للكلية الهادف إلى تعزيز الشراكة المجتمعية بين الكلية والمجتمع، وذلك من أجل تتحقق الغاية المنشودة في تكريس الدور الذي تنهض به الكلية نحو أفراد المجتمع، وتحفيز التطور الثقافي والاقتصادي والاجتماعي والعمل على ربط الكلية ربطاً وثيقاً بالمجتمع ووضعها في خدمة حراكه واحتياجاته ومشروعات نهضته, ثم ألمح إلى أن الندوة ستعمل على أبرز المعوقات التي من شأنها أن تثبط علاقة الكلية بالمجتمع في محاولة لوضع الحلول التي من شأنها سد الفجوة بينهما، والانصهار معاً في قالب واحد لخدمة الدين ثم الوطن.
بعد ذلك ألقى الدكتور بكري بن معتوق عساس كلمة أكد فيها أن الجامعات ليست مجرد مؤسسات بحثيه تعيش في قوقعة من الدراسات والتجارب بل هي في حقيقتها عقل مدبر للمجتمعات لبحث مشكلاتها وتقترح حلولها وتؤهل أبناءها وتفتح لها آفاق المستقبل، وتكون دليلاً لها في مسيرة رقيها الحضاري والإنساني.
وتابع قائلاً: إن الندوة تأتي في ظل جهود مؤسسات التعليم العالي الحثيثة لمحاولة الارتقاء بالجودة في الخدمات التي تقدمها الجامعة لجميع أطياف المجتمعِ، والتوصل إلى رؤى مشتركة حول ماهية الأهداف أو الأولويات المستقبلية للجامعة تجاه المجتمع، واختيار الآليات الفاعلة لتحقيق تلك الأهداف.