إحساس
01-14-12, 12:32 PM
وقعت "الإدارة النسائية" بمجلس الغرف السعودية اليوم اتفاقية تعاون مع مشروع "Glowork" المشروع الرائد للتوظيف النسائي في منطقة الخليج لدعم عملية توظيف السعوديات في منشآت القطاع الخاص وذلك في إطار المبادرات المختلف التي أطلقتها الإدارة العامة النسائية لدعم عمل المرأة ومشاركتها في عملية التنمية. وقع الاتفاقية عن المجلس أمين مجلس الغرف السعودية الدكتور فهد بن صالح السلطان فيما وقعها عن "Glowork" الرئيس التنفيذي جمال المنصور.
وتهدف الاتفاقية وفقاً لمديرة الإدارة النسائية بمجلس الغرف السعودية هيفاء الحسيني لتعزيز التعاون بين مجلس الغرف و Glowork في مجال توظيف النساء السعوديات وتشجيع أصحاب العمل على فتح أقسام نسائية وذلك في إطار جهود المجلس للإسهام في زيادة نسبة العاملات السعوديات في القطاع الخاص والعام وتشجيع أرباب العمل لفتح أقسام للنساء وزيادة تأنيث بعض الوظائف المناسبة للمرأة العاملة في المملكة.
وقالت الحسيني "إن اختيار مشروع Glowork وتوقيع اتفاقيه تعاون معه يعود للصيت والشهرة التي حازها هذا المشروع الرائد والنجاحات التي حققها في فترة وجيزة منذ تأسيسه في مجال توفير فرص وظيفية للنساء السعوديات وتوظيفه للتقنيات الحديثة لهذا الغرض وعمله الدءوب على رفع وعي منشآت القطاع الخاص حيال قدرات المرأة السعودية وجديتها في العمل وكفاءتها وضرورة الاستفادة من هذه القدرات بما يدعم فرص المشاركة النسائية في سوق العمل".
وبينت أن نطاق الاتفاقية يشمل على تمكين مشاركة الجانبين في الفعاليات التي ينظمها كل جانب من ندوات ومعارض للتعرف والتثقيف بخدمات المشروع وتعظيم الاستفادة من الاتفاقية إضافة لربط الأقسام النسائية بالغرف التجارية بمشروع Glowork وتعريف المهتمات ونساء الأعمال به وبكيفية الاستفادة منه إلى جانب دعم العملية التثقيفية للشركات وحثها على فتح أقسام للنساء من خلال التواصل المباشر وتزويد المجلس بتقارير معلوماتية تتضمن طبيعة الفرص الوظيفية المعلنة بالموقع وأفضل الشركات التي أسهمت بالتوظيف الفعلي للمتقدمات عن طريق موقع Glowork.
من جانبه أشار جمال المنصور إلى أن لهذه الاتفاقية مردود ايجابي كبير في دعم عجلة التنافس بين الشركات على توظيف المرأة السعودية وفتح أبواب جديدة ومجالات لم يسبق للمرأة السعودية دخولها في سوق العمل حيث يمثل مجلس الغرف السعودية المظلة الأوسع لقطاع الأعمال بالمملكة بما في ذلك قطاع الأعمال النسائي ومن خلال هذه المظلة نستطيع معاً بهذه الاتفاقية للوصول إلى الفئات المستهدفة من هذا المشروع الرائد للتوظيف النسائي سواء الباحثات عن عمل أو الشركات كما سيكون لهذه الاتفاقية أهداف أوسع من خلال تشجيع القطاعات المختلفة في سوق العمل بالمملكة التي لم يسبق لها توظيف عناصر نسائية لفتح فرص وظيفية للسعوديات للوظائف المناسبة لطبيعة المرأة السعودية العاملة بالإضافة إلى تقديم الأبحاث والاستبيانات التي ستساعد الجانبين لإيجاد حلول لمعوقات عمل المرأة ومحاولة تذليل تلك المعوقات وذلك من خلال الاستفادة من الخبرات المتراكمة للإدارة العامة النسائية في عملية التوظيف والمبادرات المختلفة في دعم عمل المرأة".
يذكر بأن مشروع Glowork هو موقع توظيف خاص للنساء يهدف لتشجيع وإبراز دور المرأة في القطاعين العام والخاص حيث يقدم العديد من الخدمات المبتكرة لمساعدة المرأة في الوصول للشركات الموظفة وتقديم سيرتها الذاتية وتحديد طبيعة العمل بدوام كامل أو جزئي أو حتى من المنزل كوظائف المبيعات عن طريق الهاتف.
كما يقوم الموقع من خلال القائمين عليه بجذب الشركات لعرض جميع الوظائف المناسبة للنساء،ويؤمل في هذه المبادرة أن تسهم برفع نسبة التوظيف للنساء من خلال تسهيل عملية التقديم على الوظائف وتجاوز عوائق عديدة من بينها صعوبة تنقل المرأة بين الشركات للبحث عن وظيفة غالبا ما تكون متوفرة في العديد من القطاعات إلا أن صعوبة ظروف الباحثة عن الوظيفة تمنعها من الوصول إليها بالطريقة المناسبة.
وتهدف الاتفاقية وفقاً لمديرة الإدارة النسائية بمجلس الغرف السعودية هيفاء الحسيني لتعزيز التعاون بين مجلس الغرف و Glowork في مجال توظيف النساء السعوديات وتشجيع أصحاب العمل على فتح أقسام نسائية وذلك في إطار جهود المجلس للإسهام في زيادة نسبة العاملات السعوديات في القطاع الخاص والعام وتشجيع أرباب العمل لفتح أقسام للنساء وزيادة تأنيث بعض الوظائف المناسبة للمرأة العاملة في المملكة.
وقالت الحسيني "إن اختيار مشروع Glowork وتوقيع اتفاقيه تعاون معه يعود للصيت والشهرة التي حازها هذا المشروع الرائد والنجاحات التي حققها في فترة وجيزة منذ تأسيسه في مجال توفير فرص وظيفية للنساء السعوديات وتوظيفه للتقنيات الحديثة لهذا الغرض وعمله الدءوب على رفع وعي منشآت القطاع الخاص حيال قدرات المرأة السعودية وجديتها في العمل وكفاءتها وضرورة الاستفادة من هذه القدرات بما يدعم فرص المشاركة النسائية في سوق العمل".
وبينت أن نطاق الاتفاقية يشمل على تمكين مشاركة الجانبين في الفعاليات التي ينظمها كل جانب من ندوات ومعارض للتعرف والتثقيف بخدمات المشروع وتعظيم الاستفادة من الاتفاقية إضافة لربط الأقسام النسائية بالغرف التجارية بمشروع Glowork وتعريف المهتمات ونساء الأعمال به وبكيفية الاستفادة منه إلى جانب دعم العملية التثقيفية للشركات وحثها على فتح أقسام للنساء من خلال التواصل المباشر وتزويد المجلس بتقارير معلوماتية تتضمن طبيعة الفرص الوظيفية المعلنة بالموقع وأفضل الشركات التي أسهمت بالتوظيف الفعلي للمتقدمات عن طريق موقع Glowork.
من جانبه أشار جمال المنصور إلى أن لهذه الاتفاقية مردود ايجابي كبير في دعم عجلة التنافس بين الشركات على توظيف المرأة السعودية وفتح أبواب جديدة ومجالات لم يسبق للمرأة السعودية دخولها في سوق العمل حيث يمثل مجلس الغرف السعودية المظلة الأوسع لقطاع الأعمال بالمملكة بما في ذلك قطاع الأعمال النسائي ومن خلال هذه المظلة نستطيع معاً بهذه الاتفاقية للوصول إلى الفئات المستهدفة من هذا المشروع الرائد للتوظيف النسائي سواء الباحثات عن عمل أو الشركات كما سيكون لهذه الاتفاقية أهداف أوسع من خلال تشجيع القطاعات المختلفة في سوق العمل بالمملكة التي لم يسبق لها توظيف عناصر نسائية لفتح فرص وظيفية للسعوديات للوظائف المناسبة لطبيعة المرأة السعودية العاملة بالإضافة إلى تقديم الأبحاث والاستبيانات التي ستساعد الجانبين لإيجاد حلول لمعوقات عمل المرأة ومحاولة تذليل تلك المعوقات وذلك من خلال الاستفادة من الخبرات المتراكمة للإدارة العامة النسائية في عملية التوظيف والمبادرات المختلفة في دعم عمل المرأة".
يذكر بأن مشروع Glowork هو موقع توظيف خاص للنساء يهدف لتشجيع وإبراز دور المرأة في القطاعين العام والخاص حيث يقدم العديد من الخدمات المبتكرة لمساعدة المرأة في الوصول للشركات الموظفة وتقديم سيرتها الذاتية وتحديد طبيعة العمل بدوام كامل أو جزئي أو حتى من المنزل كوظائف المبيعات عن طريق الهاتف.
كما يقوم الموقع من خلال القائمين عليه بجذب الشركات لعرض جميع الوظائف المناسبة للنساء،ويؤمل في هذه المبادرة أن تسهم برفع نسبة التوظيف للنساء من خلال تسهيل عملية التقديم على الوظائف وتجاوز عوائق عديدة من بينها صعوبة تنقل المرأة بين الشركات للبحث عن وظيفة غالبا ما تكون متوفرة في العديد من القطاعات إلا أن صعوبة ظروف الباحثة عن الوظيفة تمنعها من الوصول إليها بالطريقة المناسبة.