إحساس
12-30-08, 03:37 AM
تشهد مدينة الجبيل الصناعية في الوقت الراهن عملية توسع عمراني كبيرة حيث يتواصل العمل على قدم وساق لإنجاز (732) وحدة سكنية لمنسوبي الهيئة الملكية بالجبيل في حي جلمودة أحد الأحياء المطورة الجديدة بمدينة الجبيل الصناعية وكذلك في محلتي دارين والأحساء بحي الفناتير.
ووفقا للمسؤولين بالهيئة الملكية بالجبيل فإن أعمال بناء هذه الوحدات تسير وفق المخطط لها ووصل بناء بعض الوحدات إلى مراحل متقدمة، ومن المتوقع إنجاز كامل العمل في منتصف 2010 م حسب العقود الموقعة مع شركات المقاولات التي تقوم ببناء هذه الوحدات السكنية. كما يجري العمل حالياً على إعداد عقود إنشاء أكثر من 500 وحدة سكنية إضافية وأكثر من 300 شقة مخصصة لمنسوبي الهيئة الملكية بالجبيل.
وكان صاحب السمو الأمير سعود بن عبدالله بن ثنيان آل سعود رئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع قد وقع عدداً من العقود خلال العام المنصرم بقيمة بلغت أكثر من (980) مليون ريال لبناء وإنشاء هذه الوحدات السكنية مختلفة الأحجام المخصصة لبرنامج تمليك البيوت لموظفي الهيئة الملكية بالجبيل. وتأتي هذه العقود تأكيداً لاهتمام الهيئة الملكية للجبيل وينبع بمنسوبيها وتوفيرها لجميع أسباب الراحة والاستقرار للموظفين وأسرهم، كما تعتبر هذه الوحدات السكنية امتداداً لدعم حكومة خادم الحرمين الشريفين لأبنائه في مدينة الجبيل الصناعية الذين يعملون ليل نهار لخدمة دينهم ووطنهم ومليكهم حتى أضحت الجبيل الصناعية معقلاً صناعيا مهما على خارطة العالم.
ووفقا للمسؤولين بالهيئة الملكية بالجبيل فإن أعمال بناء هذه الوحدات تسير وفق المخطط لها ووصل بناء بعض الوحدات إلى مراحل متقدمة، ومن المتوقع إنجاز كامل العمل في منتصف 2010 م حسب العقود الموقعة مع شركات المقاولات التي تقوم ببناء هذه الوحدات السكنية. كما يجري العمل حالياً على إعداد عقود إنشاء أكثر من 500 وحدة سكنية إضافية وأكثر من 300 شقة مخصصة لمنسوبي الهيئة الملكية بالجبيل.
وكان صاحب السمو الأمير سعود بن عبدالله بن ثنيان آل سعود رئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع قد وقع عدداً من العقود خلال العام المنصرم بقيمة بلغت أكثر من (980) مليون ريال لبناء وإنشاء هذه الوحدات السكنية مختلفة الأحجام المخصصة لبرنامج تمليك البيوت لموظفي الهيئة الملكية بالجبيل. وتأتي هذه العقود تأكيداً لاهتمام الهيئة الملكية للجبيل وينبع بمنسوبيها وتوفيرها لجميع أسباب الراحة والاستقرار للموظفين وأسرهم، كما تعتبر هذه الوحدات السكنية امتداداً لدعم حكومة خادم الحرمين الشريفين لأبنائه في مدينة الجبيل الصناعية الذين يعملون ليل نهار لخدمة دينهم ووطنهم ومليكهم حتى أضحت الجبيل الصناعية معقلاً صناعيا مهما على خارطة العالم.