Majesty
06-30-11, 10:40 AM
مواقع التواصل الاجتماعي باتت ساحة للتنافس بين كبرى شركات التقنية.
نيويورك - الوكالات
أكدت شركة "جوجل" العملاقة لخدمات البحث على الإنترنت أمس الأول، أنها بصدد تدشين موقع جديد للتواصل الاجتماعي لمنافسة موقع "فيسبوك".
وقال برادلي هورويتز، نائب رئيس إدارة المنتجات في "جوجل"، إن تلك الخدمة الجديدة وتسمى "جوجل بلاس" شبيهة بالفيسبوك بما يتضمن توالي التحديثات لخدمات الصور والرسائل والتعليقات ومحتويات أخرى من جانب مجموعة مختارة من الأصدقاء.
يذكر أن "فيسبوك"، أكثر مواقع التواصل الاجتماعي شعبية في العالم، استحوذ على ما تصل نسبته إلى 13 في المائة من إجمالي عدد الساعات التي يقضيها المستخدمون على شبكة الإنترنت في شهر أيار (مايو) الماضي، فيما استحوذت "جوجل" على 10 في المائة، طبقا لشركة "كومسكور" للأبحاث.
وتحاول "جوجل" تحدي "فيسبوك" بهدف زيادة حجم الإعلانات لديها بتعزيز عدد مستخدمي خدماتها.
من جهة أخرى كشف موقع شبكة bbc أن شركة نيلسون لأبحاث المواقع الإلكترونية خلصت، في استطلاع أجرته، إلى أن موقع فيسبوك تفوق على موقع مايكروسوفت في بريطانيا لأول مرة الشهر الماضي.
وبشكل عام، شهدت هذه الشبكات زيادة في عدد المشتركين فيها بين الأعوام 2009 و2011 بنسبة 41 في المائة. في حين بلغت الزيادة في فئة المعمرين للفترة ذاتها 84 في المائة.
وقفز عدد جمهور موقع تويتر في بريطانيا بواقع الثلث إلى 6.1 مليون شخص بعد قيام آلاف المستخدمين بتبادل رسائل تحوي مزاعم فضائح تخص مشاهير، في تحد واضح لتعليمات بحظر النشر العام لمعلومات منها، علاقة جنسية، خارج إطار الزواج، للاعب مانشستر يونايتد الإنجليزي ريان جيجز. وكلفت شركة نيلسون مؤسسة يوكوم، التي تراقب نشاط المواقع الإلكترونية، بإجراء هذه الدراسة.
وقال مدير عام المؤسسة، جيمس سميث "إن نمو عدد جمهور شبكات التواصل الاجتماعي مدفوع الآن بشكل أساس بالشريحة العمرية التي تتجاوز 50 سنة، منذ سنوات عدة مضت، إذ إنها ربما كانت ترى أن تلك المواقع غير مناسبة لها، "وكانت المجموعات العمرية الأكبر سنا أكثر زيارة لموقع تويتر عن الماضي مقارنة بالشباب دون سن 18 سنة الذين كانوا أقل زيارة للموقع بخلاف العامين الماضيين، لكن الأمر لم ينطبق على موقع فيسبوك.
وخرجت مؤسسة يوكوم بهذه الأرقام بعد رصدها تفاعل 50 ألف شخص مع الإنترنت في بريطانيا وأعدادا مماثلة في بلدان أخرى.
نيويورك - الوكالات
أكدت شركة "جوجل" العملاقة لخدمات البحث على الإنترنت أمس الأول، أنها بصدد تدشين موقع جديد للتواصل الاجتماعي لمنافسة موقع "فيسبوك".
وقال برادلي هورويتز، نائب رئيس إدارة المنتجات في "جوجل"، إن تلك الخدمة الجديدة وتسمى "جوجل بلاس" شبيهة بالفيسبوك بما يتضمن توالي التحديثات لخدمات الصور والرسائل والتعليقات ومحتويات أخرى من جانب مجموعة مختارة من الأصدقاء.
يذكر أن "فيسبوك"، أكثر مواقع التواصل الاجتماعي شعبية في العالم، استحوذ على ما تصل نسبته إلى 13 في المائة من إجمالي عدد الساعات التي يقضيها المستخدمون على شبكة الإنترنت في شهر أيار (مايو) الماضي، فيما استحوذت "جوجل" على 10 في المائة، طبقا لشركة "كومسكور" للأبحاث.
وتحاول "جوجل" تحدي "فيسبوك" بهدف زيادة حجم الإعلانات لديها بتعزيز عدد مستخدمي خدماتها.
من جهة أخرى كشف موقع شبكة bbc أن شركة نيلسون لأبحاث المواقع الإلكترونية خلصت، في استطلاع أجرته، إلى أن موقع فيسبوك تفوق على موقع مايكروسوفت في بريطانيا لأول مرة الشهر الماضي.
وبشكل عام، شهدت هذه الشبكات زيادة في عدد المشتركين فيها بين الأعوام 2009 و2011 بنسبة 41 في المائة. في حين بلغت الزيادة في فئة المعمرين للفترة ذاتها 84 في المائة.
وقفز عدد جمهور موقع تويتر في بريطانيا بواقع الثلث إلى 6.1 مليون شخص بعد قيام آلاف المستخدمين بتبادل رسائل تحوي مزاعم فضائح تخص مشاهير، في تحد واضح لتعليمات بحظر النشر العام لمعلومات منها، علاقة جنسية، خارج إطار الزواج، للاعب مانشستر يونايتد الإنجليزي ريان جيجز. وكلفت شركة نيلسون مؤسسة يوكوم، التي تراقب نشاط المواقع الإلكترونية، بإجراء هذه الدراسة.
وقال مدير عام المؤسسة، جيمس سميث "إن نمو عدد جمهور شبكات التواصل الاجتماعي مدفوع الآن بشكل أساس بالشريحة العمرية التي تتجاوز 50 سنة، منذ سنوات عدة مضت، إذ إنها ربما كانت ترى أن تلك المواقع غير مناسبة لها، "وكانت المجموعات العمرية الأكبر سنا أكثر زيارة لموقع تويتر عن الماضي مقارنة بالشباب دون سن 18 سنة الذين كانوا أقل زيارة للموقع بخلاف العامين الماضيين، لكن الأمر لم ينطبق على موقع فيسبوك.
وخرجت مؤسسة يوكوم بهذه الأرقام بعد رصدها تفاعل 50 ألف شخص مع الإنترنت في بريطانيا وأعدادا مماثلة في بلدان أخرى.