amasy
12-04-10, 01:06 AM
جددت وزارة التربية والتعليم منح صلاحيات موسعة لتقدير الحالة الجوية وإلغاء الطابور الصباحي وأي مناشط طلابية إذا استدعت الضرورة لمجالسها التعليمية بكافة المناطق والمحافظات لمواجهة برد الشتاء الذي أعلنت الأرصاد دخوله في 14 محرم المقبل.
وكشف المتحدث الرسمي للوزارة محمد الدخيني , عن استمرار قرار الوزارة القاضي بمنح المجالس التعليمية ومديري التربية صلاحيات إلغاء الطابور الصباحي إذا دعت الظروف المناخية لذلك حسب حاجة كل منطقة، وبما يضمن صحة الطلاب وسلامتهم.
وأوضح أن تفويض الصلاحيات يتضمن تقرير موعد بدء الدوام بحسب الظروف المناخية التي تعيشها المنطقة، وما يتبع ذلك من احتياطات ونشاطات، وأنه يتطلب على إدارات التربية والتعليم للبنين والبنات متابعة الطقس، واتخاذ الإجراءات اللازمة.
وفي إجراء مواز لحماية الطلاب من برد الشتاء، أقر مشروع مساعدة الطلاب والطالبات ذوي الحاجة "روافد"، تضمين المساعدات العينية المقدمة للطلاب المحتاجين في مناطق البرد، بطانيات ودفايات لدعم برامج مساعدة الطلاب وأسرهم في مواجهة برودة الطقس خلال فصل الشتاء، وخصوصا في المناطق الشمالية.
وتضمنت ضوابط دعم الطلاب المحتاجين في المشروع، ضرورة تقديم الإعانات العينية والمالية بقرار من مدير التربية والتعليم بالمنطقة، ومتابعة وصولها للمستفيدين، والتنسيق مع أولياء أمورهم وأسرهم.
وكشف المتحدث الرسمي للوزارة محمد الدخيني , عن استمرار قرار الوزارة القاضي بمنح المجالس التعليمية ومديري التربية صلاحيات إلغاء الطابور الصباحي إذا دعت الظروف المناخية لذلك حسب حاجة كل منطقة، وبما يضمن صحة الطلاب وسلامتهم.
وأوضح أن تفويض الصلاحيات يتضمن تقرير موعد بدء الدوام بحسب الظروف المناخية التي تعيشها المنطقة، وما يتبع ذلك من احتياطات ونشاطات، وأنه يتطلب على إدارات التربية والتعليم للبنين والبنات متابعة الطقس، واتخاذ الإجراءات اللازمة.
وفي إجراء مواز لحماية الطلاب من برد الشتاء، أقر مشروع مساعدة الطلاب والطالبات ذوي الحاجة "روافد"، تضمين المساعدات العينية المقدمة للطلاب المحتاجين في مناطق البرد، بطانيات ودفايات لدعم برامج مساعدة الطلاب وأسرهم في مواجهة برودة الطقس خلال فصل الشتاء، وخصوصا في المناطق الشمالية.
وتضمنت ضوابط دعم الطلاب المحتاجين في المشروع، ضرورة تقديم الإعانات العينية والمالية بقرار من مدير التربية والتعليم بالمنطقة، ومتابعة وصولها للمستفيدين، والتنسيق مع أولياء أمورهم وأسرهم.