إحساس
10-14-10, 02:23 PM
توعّد مدير جامعة الملك سعود الدكتور عبد الله العثمان، أعضاء هيئة التدريس بالاستغناء عنهم وعدم تجديد عقودهم مستقبلاً في حال عدم حصولهم على الرخصة المهنية المعتمدة لمزاولة مهنة التدريس في الجامعة.
وأشار الدكتور العثمان أن ضعفاً كبيراً اعترى مهنة التدريس خلال العقود الماضية، ما أدى إلى انخفاض المستوى التعليمي للطلاب.
وأوضح خلال افتتاح الدورة التأسيسية الرابعة لبرنامج تهيئة أعضاء هيئة التدريس الجدد أن البرامج الأكاديمية في الجامعة ستخضع للتقويم خلال الأعوام الأربعة المقبلة، وأن البرنامج الذي لا يحصل على اعتماد أكاديمي دولي سيجري الاستغناء عنه.
وقال: العذر مرفوض بتاتاً، ويجب أن تُبْدِع الجامعة، وتكون خلال الأعوام المقبلة في مصاف الجامعات العالمية، خصوصاً إذا علمنا أن 1.7 في المئة من موازنة المملكة خلال هذا العام كانت من نصيبها.
وذكر أن الجامعة تملك أصولاً وقفية تجاوزت الموازنة المخصصة من الدولة للجامعة لعام 1424/1425هـ، وتعتبر أوقافها الأسرع نمواً في العالم في المجال التعليمي.
واعتبر العثمان أن المؤسسات التعليمية التي تخرّج طلاباً يطرقون الأبواب للبحث عن فرص عمل فاشلة بنسبة 80 في المئة، لأننا في زمن العصر المعرفي الذي يعتمد على تخريج أجيال تستطيع أن تؤسس فرص عمل لها ولغيرها عند تخرجها من الجامعة.
وأشار الدكتور العثمان أن ضعفاً كبيراً اعترى مهنة التدريس خلال العقود الماضية، ما أدى إلى انخفاض المستوى التعليمي للطلاب.
وأوضح خلال افتتاح الدورة التأسيسية الرابعة لبرنامج تهيئة أعضاء هيئة التدريس الجدد أن البرامج الأكاديمية في الجامعة ستخضع للتقويم خلال الأعوام الأربعة المقبلة، وأن البرنامج الذي لا يحصل على اعتماد أكاديمي دولي سيجري الاستغناء عنه.
وقال: العذر مرفوض بتاتاً، ويجب أن تُبْدِع الجامعة، وتكون خلال الأعوام المقبلة في مصاف الجامعات العالمية، خصوصاً إذا علمنا أن 1.7 في المئة من موازنة المملكة خلال هذا العام كانت من نصيبها.
وذكر أن الجامعة تملك أصولاً وقفية تجاوزت الموازنة المخصصة من الدولة للجامعة لعام 1424/1425هـ، وتعتبر أوقافها الأسرع نمواً في العالم في المجال التعليمي.
واعتبر العثمان أن المؤسسات التعليمية التي تخرّج طلاباً يطرقون الأبواب للبحث عن فرص عمل فاشلة بنسبة 80 في المئة، لأننا في زمن العصر المعرفي الذي يعتمد على تخريج أجيال تستطيع أن تؤسس فرص عمل لها ولغيرها عند تخرجها من الجامعة.