إحساس
07-19-10, 02:00 PM
رصدت دوريات المرور السري في مدينة الدمام خلال الشهرين الماضيين ما يقارب عشرة آلاف مخالفة مرورية متنوعة ما بين قطع إشارة ضوئية وتجاوز غير نظامي وتفحيط وغيرها من المخالفات من بينها مخالفتان لسيارتين تملكهما مواطنتان, فيما سجلت السرعة الزائدة الأعلى وذلك في حضور قوي للتصدي للمخالفات المرورية والتجاوزات من قبل السائقين.
في الوقت الذي وضعت فيه الإدارة العامة للمرور بالمنطقة الشرقية خطة جديدة لتفعيل المرور السري بالإضافة إلى تدعيمها بكاميرات تصوير بغية متابعة حركة السير والتركيز على المواقع التي تتكرر فيها المخالفة, إذ تزداد المخالفات من جراء اعتقاد بعض السائقين غياب الرقابة المرورية إضافة إلى قيام بعض الشباب بالتفحيط والتجمعات داخل الأحياء وإثارة الإزعاج والفوضى.
وأظهرت تلك القوى المساندة لدوريات المرور جملة من الإنجازات في ملاحقة متجاوزي الأنظمة المرورية, حيث تشهد شوارع الدمام والخبر حركة مستمرة وحيوية تعتبر ذات الحركة المرورية العالية نشاطا ميدانيا مكثفا من قبل المرور السري.
أوضح ذلك المتحدث الرسمي لمرور المنطقة الشرقية المقدم المهندس علي الزهراني, مضيفا بقوله:»إن مرور الشرقية قام بزيادة أعداد الدوريات السرية لضبط السرعة وتصوير السيارات المخالفة للطرق السريعة الداخلية ويمتد هذا الدعم إلى باقي مناطق الشرقية بعدد من الدوريات السرية وتخصيص دوريات سرية للعمل وخاصة أيام عطلة نهاية الأسبوع في المجمعات التجارية والمتنزهات لتسهيل حركة السير وضبط المخالفين».
لافتا إلى أن عمل المرور السري يرتكز بشكل دائم على رصد المخالفين للأنظمة المرورية والتركيز على مخالفات السرعة الزائدة باعتبارها المسبب الأول لحوادث المرور وذلك عبر أجهزة حديثة سواء في تصوير المركبة المخالفة أو في تحديد السرعة التي ترصد على بُعد 300 متر, بقوله:»لا توجد مخالفات معينة تقتصر على المرور السري بل تشمل جميع المخالفات المرورية».
وردا على سؤال قال:»إن المخالفة المرورية تسجل على المرأة عندما تكون السيارة باسمها ما لم يكن هناك تفويض من قبلها للسائق أو تسجيل المستخدم الفعلي للمركبة».
في الوقت الذي وضعت فيه الإدارة العامة للمرور بالمنطقة الشرقية خطة جديدة لتفعيل المرور السري بالإضافة إلى تدعيمها بكاميرات تصوير بغية متابعة حركة السير والتركيز على المواقع التي تتكرر فيها المخالفة, إذ تزداد المخالفات من جراء اعتقاد بعض السائقين غياب الرقابة المرورية إضافة إلى قيام بعض الشباب بالتفحيط والتجمعات داخل الأحياء وإثارة الإزعاج والفوضى.
وأظهرت تلك القوى المساندة لدوريات المرور جملة من الإنجازات في ملاحقة متجاوزي الأنظمة المرورية, حيث تشهد شوارع الدمام والخبر حركة مستمرة وحيوية تعتبر ذات الحركة المرورية العالية نشاطا ميدانيا مكثفا من قبل المرور السري.
أوضح ذلك المتحدث الرسمي لمرور المنطقة الشرقية المقدم المهندس علي الزهراني, مضيفا بقوله:»إن مرور الشرقية قام بزيادة أعداد الدوريات السرية لضبط السرعة وتصوير السيارات المخالفة للطرق السريعة الداخلية ويمتد هذا الدعم إلى باقي مناطق الشرقية بعدد من الدوريات السرية وتخصيص دوريات سرية للعمل وخاصة أيام عطلة نهاية الأسبوع في المجمعات التجارية والمتنزهات لتسهيل حركة السير وضبط المخالفين».
لافتا إلى أن عمل المرور السري يرتكز بشكل دائم على رصد المخالفين للأنظمة المرورية والتركيز على مخالفات السرعة الزائدة باعتبارها المسبب الأول لحوادث المرور وذلك عبر أجهزة حديثة سواء في تصوير المركبة المخالفة أو في تحديد السرعة التي ترصد على بُعد 300 متر, بقوله:»لا توجد مخالفات معينة تقتصر على المرور السري بل تشمل جميع المخالفات المرورية».
وردا على سؤال قال:»إن المخالفة المرورية تسجل على المرأة عندما تكون السيارة باسمها ما لم يكن هناك تفويض من قبلها للسائق أو تسجيل المستخدم الفعلي للمركبة».