إحساس
05-31-10, 01:17 PM
قال المتحدث الرسمي باسم وزارة التربية والتعليم، الدكتور فهد الطياش، إن تدريس الطلاب من قبل معلمات لا يمكن تطبيقه خلال السنوات المقبلة في المدارس الحكومية، لأن الفصل فيها واضح، فإما مدارس بنين أو بنات.
وأكد الطياش أن الوزارة بصدد المساواة في الدرجات الوظيفية بين خريجي الدفعة الواحدة، مشيراً إلى أن هذا القرار جاء بناء على توصيات لجنة شكلت بتوجيه من وزير التربية والتعليم.
وأضاف الطياش، أن وزير التربية والتعليم حرص منذ تولي الوزارة على إجراء دراسة لحل مشاكل المعلمين، وكان يردد دائماً المعلم أولاً أي "المعلمين والمعلمات"، ولذا تم تشكيل لجنة مختصة في موضوع التباين.
وقال بناء على توجيهات اللجنة ستتم المساواة بين خريجي الدفعة الواحدة، حيث سيتم إعطاء الجميع أعلى درجة في الدفعة.
وحول أوضاع خريجي عام 1427 وعام 1426 قال الطياش: التوجيهات واضحة بتوظيفهم وتسكينهم بحسب امتحانات القياس والتقويم، وستتاح الفرصة لهم مرة ثانية لاختبار القياس والتقويم لمن فشل في تخطيه في المرة الأولى.
وأوضح أن القياس والتقويم ليس حجر عثرة في طريق المعلمين، والغرض منه أن يتم الاطمئنان على أن كل معلم يدخل فصلاً دراسياً يكون في مستوى لائق.
وحول إشكاليات الإعلام والتعليم أشار الطياش إلى أن وزارة التربية والتعليم تعد من أكبر الوزارات الموظفة في الدولة، ولها تماس مباشر مع حياة الناس، لذا من الطبيعي أن يتم تناولها إعلامياً.
ونوه في الوقت ذاته إلى أن كثيراً من العاملين في مجال الإعلام هم من العاملين في وزارة التربية والتعليم، مشيراً إلى بعضهم يغلب المصلحة الشخصية أو الذاتية على المصلحة العامة، رغم أنه يفترض منهم طرح أي قضية بحيادية.
وأكد الطياش أن الوزارة بصدد المساواة في الدرجات الوظيفية بين خريجي الدفعة الواحدة، مشيراً إلى أن هذا القرار جاء بناء على توصيات لجنة شكلت بتوجيه من وزير التربية والتعليم.
وأضاف الطياش، أن وزير التربية والتعليم حرص منذ تولي الوزارة على إجراء دراسة لحل مشاكل المعلمين، وكان يردد دائماً المعلم أولاً أي "المعلمين والمعلمات"، ولذا تم تشكيل لجنة مختصة في موضوع التباين.
وقال بناء على توجيهات اللجنة ستتم المساواة بين خريجي الدفعة الواحدة، حيث سيتم إعطاء الجميع أعلى درجة في الدفعة.
وحول أوضاع خريجي عام 1427 وعام 1426 قال الطياش: التوجيهات واضحة بتوظيفهم وتسكينهم بحسب امتحانات القياس والتقويم، وستتاح الفرصة لهم مرة ثانية لاختبار القياس والتقويم لمن فشل في تخطيه في المرة الأولى.
وأوضح أن القياس والتقويم ليس حجر عثرة في طريق المعلمين، والغرض منه أن يتم الاطمئنان على أن كل معلم يدخل فصلاً دراسياً يكون في مستوى لائق.
وحول إشكاليات الإعلام والتعليم أشار الطياش إلى أن وزارة التربية والتعليم تعد من أكبر الوزارات الموظفة في الدولة، ولها تماس مباشر مع حياة الناس، لذا من الطبيعي أن يتم تناولها إعلامياً.
ونوه في الوقت ذاته إلى أن كثيراً من العاملين في مجال الإعلام هم من العاملين في وزارة التربية والتعليم، مشيراً إلى بعضهم يغلب المصلحة الشخصية أو الذاتية على المصلحة العامة، رغم أنه يفترض منهم طرح أي قضية بحيادية.