إحساس
03-06-10, 10:19 AM
سيحاول تشلسي إثبات أن سقوطه على أرضه أمام مانشستر سيتي في الدوري المحلي 2-4 الأسبوع الماضي، ليس سوى كبوة، عندما يستقبل ستوك سيتي على ملعب ستانفورد بريدج في الدور ربع النهائي من مسابقة كأس إنجلترا لكرة القدم.
ولا يزال رجال المدرب كارلو انشيلوتي يحاربون على ثلاث جبهات، الدوري والكأس محليا، ودوري أبطال أوروبا، بيد أن الخسارة الثقيلة أمام مانشستر سيتي رسمت علامة استفهام على قدرة الفريق اللندني في المنافسة على لقب اكثر من مسابقة.
والخسارة كانت الأولى لتشلسي على أرضه منذ نوفمبر عام 2008 عندما سقط أمام آرسنال 1-2، وساهمت عوامل عدة في حصولها أولها الأخطاء الدفاعية التي ارتكبت، وضعف حارس مرمى البديل هنريكه هيلاريو بالإضافة إلى طرد لاعبين هما الألماني ميكايل بالاك والبرازيلي جوليانو بيليتي وسيغيبان بالتالي عن المباراة ضد ستوك.
ولا يمكن الاستهانة بقدرات ستوك وان كان اقل قوة عندما يلعب بعيدا عن ملعبه "بريتانيا" علما بأنه اخرج آرسنال من هذه المسابقة هذا الموسم.
وسيغيب عن ستوك مدافعه الدولي راين شوكروس الذي ارتكب خطأ أدى إلى كسر مضاعف في ساق لاعب وسط آرسنال الويلزي ارون رامسي الأسبوع الماضي ما أدى إلى طرده.
وسيحاول أستون فيلا أن يخطو خطوة إضافية نحو ملعب ويمبلي الذي خسر عليه نهائي كأس رابطة الأندية الإنجليزية المحترفة الأحد الماضي أمام مانشستر يونايتد، وذلك عندما يحل ضيفا على ريدينغ من الدرجة الثانية ومفاجأة الموسم في الكأس.
وكان ريدينغ اخرج ليفربول العريق في الدور الرابع بتغلبه عليه في عقر دار الأخير على ملعب انفيلد في مباراة معادة بينهما بعد انتهاء المباراة الأولى بالتعادل.
واعتبر مدرب ريدينغ براين ماكدرموت بان فريقه قادر على مفاجأة أستون والاستمرار في مغامرة الكأس.
وسيحاول بورتسموث الذي يقبع في اسفل ترتيب دوري الدرجة الممتازة أن يعوض في مسابقة الكأس التي توج بلقبها عام 2008 عندما يستقبل برمنغهام.
وسيسقط بورتسموث لا محالة إلى الدرجة الأولى في نهاية الموسم خصوصا بعد أن اصبح تحت حراسة قضائية بسبب الديون الطائلة التي يرزح تحتها وهو مهدد بحسم تسع نقاط من رصيده.
في المقابل، يأمل توتنهام أن يواصل مهاجمه الدولي بيتر كراوتش وصاله مع الشباك كما فعل مع منتخب بلاده في منتصف الأسبوع عندما سجل ثنائية في مرمى، وذلك عندما يلتقي جاره فولهام.
ولا يزال رجال المدرب كارلو انشيلوتي يحاربون على ثلاث جبهات، الدوري والكأس محليا، ودوري أبطال أوروبا، بيد أن الخسارة الثقيلة أمام مانشستر سيتي رسمت علامة استفهام على قدرة الفريق اللندني في المنافسة على لقب اكثر من مسابقة.
والخسارة كانت الأولى لتشلسي على أرضه منذ نوفمبر عام 2008 عندما سقط أمام آرسنال 1-2، وساهمت عوامل عدة في حصولها أولها الأخطاء الدفاعية التي ارتكبت، وضعف حارس مرمى البديل هنريكه هيلاريو بالإضافة إلى طرد لاعبين هما الألماني ميكايل بالاك والبرازيلي جوليانو بيليتي وسيغيبان بالتالي عن المباراة ضد ستوك.
ولا يمكن الاستهانة بقدرات ستوك وان كان اقل قوة عندما يلعب بعيدا عن ملعبه "بريتانيا" علما بأنه اخرج آرسنال من هذه المسابقة هذا الموسم.
وسيغيب عن ستوك مدافعه الدولي راين شوكروس الذي ارتكب خطأ أدى إلى كسر مضاعف في ساق لاعب وسط آرسنال الويلزي ارون رامسي الأسبوع الماضي ما أدى إلى طرده.
وسيحاول أستون فيلا أن يخطو خطوة إضافية نحو ملعب ويمبلي الذي خسر عليه نهائي كأس رابطة الأندية الإنجليزية المحترفة الأحد الماضي أمام مانشستر يونايتد، وذلك عندما يحل ضيفا على ريدينغ من الدرجة الثانية ومفاجأة الموسم في الكأس.
وكان ريدينغ اخرج ليفربول العريق في الدور الرابع بتغلبه عليه في عقر دار الأخير على ملعب انفيلد في مباراة معادة بينهما بعد انتهاء المباراة الأولى بالتعادل.
واعتبر مدرب ريدينغ براين ماكدرموت بان فريقه قادر على مفاجأة أستون والاستمرار في مغامرة الكأس.
وسيحاول بورتسموث الذي يقبع في اسفل ترتيب دوري الدرجة الممتازة أن يعوض في مسابقة الكأس التي توج بلقبها عام 2008 عندما يستقبل برمنغهام.
وسيسقط بورتسموث لا محالة إلى الدرجة الأولى في نهاية الموسم خصوصا بعد أن اصبح تحت حراسة قضائية بسبب الديون الطائلة التي يرزح تحتها وهو مهدد بحسم تسع نقاط من رصيده.
في المقابل، يأمل توتنهام أن يواصل مهاجمه الدولي بيتر كراوتش وصاله مع الشباك كما فعل مع منتخب بلاده في منتصف الأسبوع عندما سجل ثنائية في مرمى، وذلك عندما يلتقي جاره فولهام.