إحساس
03-02-10, 11:41 AM
وفرت اللجنة الانتقالية التي تدير شؤون الاتحاد الكويتي لكرة القدم، طائرتين لنقل جماهير منتخب الكويت للعبة إلى العاصمة العمانية مسقط، لمؤازرة المنتخب في مباراته الحاسمة مع صاحب الضيافة منتخب عمان غدا، في الجولة السادسة الأخيرة من التصفيات المؤهلة إلى نهائيات الأمم الآسيوية قطر 2011 والتي يكفي المضيف التعادل فيها للعودة مجددا إلى الواجهة القارية بعدما تخلف عن النسخة الماضية.
وطالب نائب رئيس اللجنة الانتقالية أسد تقي، الجماهير التي حجزت تذاكر سفر إلى مسقط بمراجعة الاتحاد الكويتي لكرة القدم، لتأكيد سفرهم في المواعيد المحددة للسفر غدا الأربعاء في يوم المباراة.
وكانت شركة "الوطنية" لبت نداء الاتحاد الكويتي لكرة القدم وخصصت طائرة لنقل جماهير الأزرق إلى عمان بعدما اعتذرت الخطوط الجوية الكويتية بحجة عدم توافر طائرات عندها لهذا الغرض، واستأجر رجل الأعمال عبد الله التمار طائرة ثانية على نفقته لهذا الغرض.
وكان رئيس اللجنة الانتقالية الشيخ احمد اليوسف عقد اجتماعا مع لاعبي الأزرق والجهازين الفني والإداري عقب وصوله إلى مسقط طالبهم خلاله باللعب فقط من اجل الفوز لضمان التأهل إلى نهائيات أمم آسيا، لأن فرصة اللعب بخياري التعادل أو الفوز دائما تأتي بعكسها مع المنتخبات والأندية الكويتية، لان اللعب بالخيارين يولد الاسترخاء، ويقلل حافز الفوز وهو غير مطلوب في هذا اللقاء الحاسم، لاسيما أن الأمور لن تتضح إلا عقب صافرة نهاية اللقاء، لان الأوضاع في المجموعة قابلة لكل الاحتمالات، لاسيما إذا فازت إندونيسيا على استراليا وهو أمر غير مستبعد في عالم المستديرة الساحرة، خصوصا أن نتيجة لقائهما في الذهاب انتهى بالتعادل.
وطالب نائب رئيس اللجنة الانتقالية أسد تقي، الجماهير التي حجزت تذاكر سفر إلى مسقط بمراجعة الاتحاد الكويتي لكرة القدم، لتأكيد سفرهم في المواعيد المحددة للسفر غدا الأربعاء في يوم المباراة.
وكانت شركة "الوطنية" لبت نداء الاتحاد الكويتي لكرة القدم وخصصت طائرة لنقل جماهير الأزرق إلى عمان بعدما اعتذرت الخطوط الجوية الكويتية بحجة عدم توافر طائرات عندها لهذا الغرض، واستأجر رجل الأعمال عبد الله التمار طائرة ثانية على نفقته لهذا الغرض.
وكان رئيس اللجنة الانتقالية الشيخ احمد اليوسف عقد اجتماعا مع لاعبي الأزرق والجهازين الفني والإداري عقب وصوله إلى مسقط طالبهم خلاله باللعب فقط من اجل الفوز لضمان التأهل إلى نهائيات أمم آسيا، لأن فرصة اللعب بخياري التعادل أو الفوز دائما تأتي بعكسها مع المنتخبات والأندية الكويتية، لان اللعب بالخيارين يولد الاسترخاء، ويقلل حافز الفوز وهو غير مطلوب في هذا اللقاء الحاسم، لاسيما أن الأمور لن تتضح إلا عقب صافرة نهاية اللقاء، لان الأوضاع في المجموعة قابلة لكل الاحتمالات، لاسيما إذا فازت إندونيسيا على استراليا وهو أمر غير مستبعد في عالم المستديرة الساحرة، خصوصا أن نتيجة لقائهما في الذهاب انتهى بالتعادل.