إحساس
02-25-10, 11:26 PM
سيعود المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو إلى ملعب "ستانفورد بريدج" بأفضلية هدف واحد، بعد فوز إنتر ميلان الإيطالي على ضيفه تشلسي الإنجليزي 2-1، على ملعب "جوزيبي مياتزا" في ذهاب الدور ثمن النهائي من مسابقة دوري أبطال أوروبا.
وكانت هذه المرة الأولى التي يواجه فيها مورينيو فريقه السابق بعد تركه ملعب "ستانفورد بريدج" في سبتمبر 2007، لكن فارق الهدف الذي خرج به فريقه الحالي من هذه المواجهة قد لا يكون كافيا لتجنيب "نيراتزوري" الخروج من الدور ثمن النهائي للمرة الثالثة على التوالي على يد الإنجليز.
وحافظ إنتر ميلان على سجله الخالي من الهزائم على ملعبه للمباراة السابعة والثلاثين على التوالي في جميع المسابقات، كما حافظ مورينيو على سجله المميز على أرض الفرق التي دربها إذ انه لم يخسر في ملاعب فرقه للمباراة الـ33 على التوالي، أي منذ خسارة بورتو أمام بيرا مار 2-3 في 23 فبراير 2002 في الدوري البرتغالي.
وكانت بداية إنتر نارية إذ افتتح التسجيل منذ الدقيقة 4 اثر لعبة جماعية مميزة بدأها الكاميروني صامويل ايتو الذي مرر الكرة إلى الهولندي ويسلي سنايدر فعكسها الأخير للأرجنتيني دييغو ميليتو الذي تلاعب بالقائد جون تيري ثم وضعها على يمين الحارس التشيكي بتر تشيك، ليسجل الهدف الأوّل لإنتر.
وفي بداية الشوط الثاني نجح الفريق اللندني في إدراك التعادل عبر كالو، لكن فرحة رجال انشيلوتي لم تدم سوى أربع دقائق لأن الأرجنتيني ايستيبان كامبياسو أعاد إنتر ميلان إلى المقدمة.
يذكر أن إنتر ميلان كان تأهل إلى الدور الثاني بحلوله ثانياً في المجموعة الخامسة التي تصدرها برشلونة الأسباني حامل اللقب، في حين هيمن تشلسي على المجموعة الرابعة التي ضمت بورتو البرتغالي، اتلتيكو مدريد الإسباني وأبويل نيقوسيا القبرصي وتأهل بدون خسارة.
وكانت هذه المرة الأولى التي يواجه فيها مورينيو فريقه السابق بعد تركه ملعب "ستانفورد بريدج" في سبتمبر 2007، لكن فارق الهدف الذي خرج به فريقه الحالي من هذه المواجهة قد لا يكون كافيا لتجنيب "نيراتزوري" الخروج من الدور ثمن النهائي للمرة الثالثة على التوالي على يد الإنجليز.
وحافظ إنتر ميلان على سجله الخالي من الهزائم على ملعبه للمباراة السابعة والثلاثين على التوالي في جميع المسابقات، كما حافظ مورينيو على سجله المميز على أرض الفرق التي دربها إذ انه لم يخسر في ملاعب فرقه للمباراة الـ33 على التوالي، أي منذ خسارة بورتو أمام بيرا مار 2-3 في 23 فبراير 2002 في الدوري البرتغالي.
وكانت بداية إنتر نارية إذ افتتح التسجيل منذ الدقيقة 4 اثر لعبة جماعية مميزة بدأها الكاميروني صامويل ايتو الذي مرر الكرة إلى الهولندي ويسلي سنايدر فعكسها الأخير للأرجنتيني دييغو ميليتو الذي تلاعب بالقائد جون تيري ثم وضعها على يمين الحارس التشيكي بتر تشيك، ليسجل الهدف الأوّل لإنتر.
وفي بداية الشوط الثاني نجح الفريق اللندني في إدراك التعادل عبر كالو، لكن فرحة رجال انشيلوتي لم تدم سوى أربع دقائق لأن الأرجنتيني ايستيبان كامبياسو أعاد إنتر ميلان إلى المقدمة.
يذكر أن إنتر ميلان كان تأهل إلى الدور الثاني بحلوله ثانياً في المجموعة الخامسة التي تصدرها برشلونة الأسباني حامل اللقب، في حين هيمن تشلسي على المجموعة الرابعة التي ضمت بورتو البرتغالي، اتلتيكو مدريد الإسباني وأبويل نيقوسيا القبرصي وتأهل بدون خسارة.